| عَرَفَ الدّارَ، فحيّا وَناحَا، |
فصحى |
| تغضبُ من أهوى ، فما أسمحَ الدنيا ، |
فصحى |
| أرأيتَ كيفَ بَدا ليَقتُلنَا |
فصحى |
| عناني صوتُ مسمعة ٍ وراحٍ ، |
فصحى |
| بادرتُ منه موعداً حاضراً |
فصحى |
| إذا ما تخَلّفَ مَن قد دعَوتَ، |
فصحى |
| ألا رُبّما كأسٌ سَقاني سُلافَها |
فصحى |
| لمّا ظَنَنتُ فِراقَهم لم أرقُدِ، |
فصحى |
| هاتيكَ دارُ المَلْكِ مُقفِرَة ٌ، |
فصحى |
| أبا حسَنٍ ثَبتَّ في الأمرِ وطأة ً، |
فصحى |
| ظللتُ بحزنٍ ، إن بدا البرقُ غدوة ً ، |
فصحى |
| و فتية ٍ لا يخوضُ الشكُّ أنفسهم ، |
فصحى |
| طارَ نومي ، وعاودَ القلبَ عيدُ ، |
فصحى |
| صاحَ بالوعظِ شيبُ رأسٍ مضيُّ ، |
فصحى |
| وصاحبِ سُوءٍ وجهُهُ ليَ أوجُهٌ، |
فصحى |
| خلَّ العدوَّ ، فدهره |
فصحى |
| أتانيَ والإصباحُ يَنهضُ في الدُّجى ، |
فصحى |
| ومازال أخذ الموت أهلي وجيرتي ، |
فصحى |
| لحظُ المحبّ على الأسرارِ مُتّهَمُ، |
فصحى |
| يا دهرُ كيفَ شفعتَ نفساً ، |
فصحى |
| أدبرا عليّ الكأسَ ليسَ لها تركُ ، |
فصحى |
| ضَمانٌ على عَينيَّ سَقيُ دِيارِكِ، |
فصحى |
| رَوِينَا، فما نَزْدادُ يا ربِّ مِن حياً، |
فصحى |
| دعوا مغرماً بالطرب ، |
فصحى |
| قلْ لذاتِ النقابِ إنّ محباً ، |
فصحى |