| لعمرك ما ينفك يخطر بيننا |
فصحى |
| هجاني النغيل وما خلتني |
فصحى |
| وبي فضلة أن أغتدي غير شاكر |
فصحى |
| أمرر على حلب ذات البساتين |
فصحى |
| سلام أيها الملك اليماني |
فصحى |
| فلو أن ريحا أبلغت وحي مرسل |
فصحى |
| لو أسعدت سعدى بتنويلها |
فصحى |
| قد ترى داراسات تلك الرسوم |
فصحى |
| أريحيات صبوة ومشيب |
فصحى |
| تلوم المادرائيين جهلا |
فصحى |
| تمادى اللائمون وفي فؤادي |
فصحى |
| غناؤك يورثك التزنيه |
فصحى |
| فلئن حرصت على اليسار فربما |
فصحى |
| ما أنس من شيء فلست بناس |
فصحى |
| ما جو خبت وإن نأت ظعنه |
فصحى |
| نصيب عينيك من سح وتسجام |
فصحى |
| تزوجتها بعد إحراقها |
فصحى |
| جلوت مرآتي فيا ليتني |
فصحى |
| عاود القلب بثه وخباله |
فصحى |
| عهدي بربعك للغواني معهدا |
فصحى |
| فدتك أكف قوم ما استطاعوا |
فصحى |
| كم ليلة فيك بت أسهرها |
فصحى |
| لا أنت أعطيت الجزيل ولا حنت |
فصحى |
| لج هذا الحبيب في هجرانه |
فصحى |
| نجيئك عائدين وكان أشهى |
فصحى |