| أذاتَ الطّوْقِ لمْ أُقرِضْكِ قَلْبي |
فصحى |
| جنى وتجنَّى والفؤاد يطيعه |
فصحى |
| لما رأيت جنود الجهل غالبة |
فصحى |
| حَلَفْتُ بهَا صِيدَ الرّؤوسِ سَوَامِ |
فصحى |
| أعَادَ لي عِيدَ الضّنَى |
فصحى |
| وما تلوم جسمي عن لقائكم |
فصحى |
| من الظلم ان نتعاطى الخمارا |
فصحى |
| اترى الاحباب مذ ظعنوا |
فصحى |
| كَيفَ أضاءَ البرْقُ، إذْ أوْمَضَا |
فصحى |
| رضينا الظبي من عناق الظبا |
فصحى |
| أأبْقَى كَذا أبَداً مُسْتَقِلاً |
فصحى |
| لنا كل يوم رنة خلف ذاهب |
فصحى |
| المَجدُ يَعلَمُ أنّ المَجدَ مِنْ أرَبي |
فصحى |
| قَليلٌ مِنَ الخُلاّنِ مَنْ لا تَذُمُّهُ |
فصحى |
| أُسَائِلُ سَيفي: أيُّ بارِقَة ٍ تُجْدِي |
فصحى |
| أرَاكَ ستُحدِثُ للقَلْبِ وَجْدا |
فصحى |
| تُضَاجِعُني الحَسناءُ وَالسّيفُ دونَها |
فصحى |
| ما وقع الواشوان فيَّ ولفقوا |
فصحى |
| جرّي النسيم على ماء العناقيد |
فصحى |
| لأغنَتكَ عَن وَصْلي الهُمومُ القَوَاطِعُ |
فصحى |
| أبَا حَسَنٍ لي في الرّجَالِ فِرَاسَة ٌ |
فصحى |
| وَقْفٌ عَلى العَبَرَاتِ هَذا النّاظِرُ |
فصحى |
| لون الشبيبة أنصل الألوان |
فصحى |
| كان نزارا والخمول رداؤه |
فصحى |
| أتَاني، وَرَحْلي بالعُذَيبِ، عَشِيّة ً |
فصحى |