| إذا كنتَ المسيحَ وكنتَ عبداً |
فصحى |
| قالَ ابنُ ثابتِ الذي فخرتْ بهِ |
فصحى |
| ولما رأيت الكونَ يعلو ويسفلُ |
فصحى |
| ما في الوجودِ اختيارٌ عندَ منْ شهدا |
فصحى |
| وقـال أيضـاً:إنما الإنسانُ أنفاسُه |
فصحى |
| لمْ ينلْ منْ وجودِنا |
فصحى |
| لما شهدتُ الذي في الكونِ من صورِ |
فصحى |
| بانَ العَزَاءُ وبانَ الصّبرُ إذ بانوا |
فصحى |
| الأمرُ لله والمأمورُ في عدمٍ |
فصحى |
| فما لنا علة ٌ في الحكمِ ثابتة ٌ |
فصحى |
| إذا النظر الفكريّ كان سميري |
فصحى |
| نَفسي الفِداءُ لِبِيضٍ خُرَّدٍ عُرُبٍ |
فصحى |
| لبيك لبيك من داعٍ بإجماعٍ |
فصحى |
| نسبوني إلى ابنِ حزمٍ وإني |
فصحى |
| مرادي مرادُ الطالبينَ أولي النهى |
فصحى |
| إنَّ الفتى منْ يراعي حقَّ خالقهِ |
فصحى |
| وقـال أيضـاً:ما كلُّ مَن أفهمته يفهم |
فصحى |
| إذا ما التقَينا للوَداعِ حسِبتَنا |
فصحى |
| يقولون أنت الحقُّ بل أنا خلقه |
فصحى |
| ومَن كان يستسقي يحوِّل ثوبَه |
فصحى |
| ولولا حدودُ الشيءِ ما امتازَ عينهُ |
فصحى |
| من يعبدِ الله إنَّ الله قد عُبدا من يعبدِ الله إنَّ الله قد عُبدا |
فصحى |
| وليتَ أمورَ الخلقِ إذ صرتُ واحداً |
فصحى |
| يا لأهلَ يثربَ لا مقامَ لعارفٍ |
فصحى |
| الشكرُ للهِ لا أبغي بهِ عوضا |
فصحى |