ثِقي بي، يا مُعَذِّبَتي، فإنّي |
فصحى |
يا أيّهَا المَلِكُ الجَلِيـ |
فصحى |
إنّ للأرضِ والسّماء وللما |
فصحى |
رضاكَ لنا، قبلَ الطَّهورِ، مطهِّرُ؛ |
فصحى |
أمولاي بلّغْتَ أقصَى الأمَلْ، |
فصحى |
لا افْتِنانٌ كافْتِناني |
فصحى |
لِبِيضِ الطُّلَى ، وَلِسُودِ اللِّمَمْ، |
فصحى |
يا غزالاً ! أصَارني |
فصحى |
يا بَانِياً كُلَّ مَجْدِ؛ |
فصحى |
لَئن كنتَ، في السنّ، تِرْبَ الهِلالِ، |
فصحى |
لَوْ تُرِكْنَا بِأنْ نَعُودَكَ عُدْنَا، |
فصحى |
سرّي وجهرِي أنّني هائمُ، |
فصحى |
مرادُهُمُ حيثُ السّلاحُ خمائلُ؛ |
فصحى |
أنا ظَرْفٌ لِلْهوِ كُلّ ظَريفِ |
فصحى |
ولمّا التقينَا للوداعِ غديّة ً، |
فصحى |
يا مستخفّاً بعاشقيِهِ، |
فصحى |
وَضَحَ الحقُّ المبينُ؛ |
فصحى |
هيَ الشّمسُ، مغرِبُها في الكللْ؛ |
فصحى |
سَرّكَ الدّهرُ وَسَاءَ، |
فصحى |
لوْ أنّني لكَ في الأهواء مختارُ، |
فصحى |
يقصِّرُ قربُكَ ليلي الطّويلا؛ |
فصحى |
كمْ لريحِ الغربِ من عَرْفٍ نَديّ، |
فصحى |
أبا الوليدِ، وما شطتْ بنا الدارُ، |
فصحى |
دُونَكَ الرّاحَ جامِدَهْ، |
فصحى |
لمّا اتصلْتِ اتّصالَ الخلبِ بالكبدِ، |
فصحى |