ابن سهل الأندلسي

الشعر الفصيح العصر الأندلسي

الاسم	-
غَيري يميلُ إلى كلامِ اللاحِي	فصحى
يومٌ تضاحكَ نورهُ الوضاءُ	فصحى
أرقتُ لبرقٍ بالحمى يتألقُ	فصحى
لكَ العُذُر إن لم أُعِدْ زَورة ً	فصحى
و لما عزمنا ولم يبقَ من	فصحى
انهضْ بأمركَ فالهدى مقصودُ	فصحى
قُلْ لمن أسهرَ بالعينِ الجفونْ	فصحى
محا قدومكَ عنا الرعبَ والعدما	فصحى
يا مرهبي دونَ سلطانٍ يصولُ به	فصحى
سلِ الكأسَ تزهو بين صبغٍ وإشراقِ	فصحى
جاء الرَّبيعُ ببِيضِه وبسُودِهِ:	فصحى
يخفُّ بشراً إذا انهلتْ أناملهُ	فصحى
أموسى لقد أوردتني شرَّ موردٍ	فصحى
يا لَحَظاتٍ للفِتَنْ	فصحى
منْ منصفي وأميري خصمي	فصحى
هل الأسى واقيه فليس لي	فصحى
عندي يدٌ غَرَّاءُ أهدتها السُّرَى	فصحى
هذا أبو بكرٍ يقودُ بوجههِ	فصحى
منْ منصفي من سقيمِ الطرفِ ذي حورِ	فصحى
سار بصبري وباحتمالي	فصحى
كأنَّ الخالَ في وَجَناتِ موسى	فصحى
خضَعتُ وأمرُكَ الأمرُ المطاعُ	فصحى
وشَى بسِرّيَ في موسى وأعلَنَه	فصحى
حديثُ عنقاءَ صَبٌّ أدركَ الأمَلا	فصحى
كيفَ أصغي للعاذلينْ	فصحى