ابن سهل الأندلسي

الشعر الفصيح العصر الأندلسي

الاسم	-
ما عابَ ساحرَ طرفِه رمَدٌ بِهِ	فصحى
يا لَحَظاتٍ للفِتَنْ	فصحى
أموسى لقد أوردتني شرَّ موردٍ	فصحى
قُلْ لمن أسهرَ بالعينِ الجفونْ	فصحى
أثارَ الليثَ ألحاظٌ نِيامٌ	فصحى
خضَعتُ وأمرُكَ الأمرُ المطاعُ	فصحى
يدنيكَ زورُ الأماني	فصحى
كأنَّ الخالَ في وَجَناتِ موسى	فصحى
لو لم تَكُنْ مِن دَمِ العُنْقودِ ريقَتُهُ	فصحى
جاء الرَّبيعُ ببِيضِه وبسُودِهِ:	فصحى
كيفَ أصغي للعاذلينْ	فصحى
عندي يدٌ غَرَّاءُ أهدتها السُّرَى	فصحى
يا لائمي إنْ متُّ فيهِ اتئدْ	فصحى
وشَى بسِرّيَ في موسى وأعلَنَه	فصحى
أصيخوا فمن طورِ انبعث الندا	فصحى
عِينُ الظباء تَجَنّيها	فصحى
لزهرة ِ البستانْ في غصنها	فصحى
لقد أعقبتْ بالبؤسِ منك وبالنعمى	فصحى
لولا قضاؤكَ بينَ الحكمِ والحكمِ	فصحى
كان محياكَ لهُ بهجة ٌ	فصحى
يا سالِبَ القلبِ منّي عندما رَمَاقا	فصحى
قد كتبَ الحسنُ على خدهِ	فصحى
لَطائفُ آدابٍ فكاهة ُ مجلسٍ	فصحى
لي صاحبٌ تركَ النساءَ تظرُّفاً	فصحى
أمالكَ في أمري إلى العدلِ مصرفٌ	فصحى