| ويومِ دجنٍ معلمِ البردينِ، |
فصحى |
| بَعَثتُ الحُسامَ إلى مثلِهِ، |
فصحى |
| تحجرَ فيكَ طبعَ الشحّ يبساً، |
فصحى |
| ومستحلَى المراشفِ سكريّ، |
فصحى |
| عزيتَ إلى آلِ بيتِ النبيّ، |
فصحى |
| تَناسَيتَ وعدي، وأهمَلتَهُ، |
فصحى |
| قالَ لنا الديكُ حينَ صوتْ، |
فصحى |
| فواللهِ ما اشتقتُ الحِمَى لحدائقٍ |
فصحى |
| ما كنتُ أعلمُ، والبلاغة ُ صنعَتي، |
فصحى |
| أيا ذا الفَخرِ ومَلْكَ العَصرِ |
فصحى |
| وفي النّيل، إذ وَفّى البسيطة َ حقَّها، |
فصحى |
| ولي صاحبٌ يسترجعُ الناسَ كلّما |
فصحى |
| راقني من لفظكَ المستطابِ |
فصحى |
| يا مالِكَ العَصرِ، ومَن |
فصحى |
| قفي ودعينا قبلَ وشكِ التفرقِ، |
فصحى |
| أيا ملكاً ربعهُ للعفاة ِ، |
فصحى |
| إنّ عَبداً أتاكَ يَلتَمِسُ العَفْـ |
فصحى |
| حبذا أرضْ ماردينَ وبرّ الـ |
فصحى |
| كتبتَ فما علمتُ أنُورُ نَجمِ |
فصحى |
| هَويتُهُ تحتَ أطمارٍ مُشَعَّثَة ٍ، |
فصحى |
| ولي فَرَسٌ لَيسَتْ شَكوراً، وإنّما |
فصحى |
| إنّي لفَضلِكَ بالمَديحِ أُجازي، |
فصحى |
| اصبرْ لعادتكَ الحسنى التي عجلتْ |
فصحى |
| انظرْ إلى بركة ِ الجِسرَينِ حينَ بَدا |
فصحى |
| بروحي جُوذَرٌ في القَلبِ كانِس، |
فصحى |