عجبتُ ، وقدْ لقيتَ بني " كلابٍ " |
فصحى |
وَيَغْتَابُني مَنْ لَوْ كَفَاني غَيْبَهُ |
فصحى |
ألا مَا لِمَنْ أمْسَى يَرَاكَ وَللبَدْرِ، |
فصحى |
ما زالَ معتلجَ الهمومِ بصدرهِ |
فصحى |
لمثلها يستعد البأسُ والكرمُ ، |
فصحى |
و أديبة ٍ إخترتها عربية ً |
فصحى |
احذرْ مقاربة َ اللئامِ ! فإنهُ |
فصحى |
حَلَلْتَ مِنَ المَجْدِ أعْلى مَكَانِ، |
فصحى |
وَإذَا يَئِسْتُ مِنَ الدّنُـ |
فصحى |
خفضْ عليكَ ! ولا تبتْ قلقَ الحشا |
فصحى |
مَا العُمْرُ ما طالَتْ به الدّهُورُ، |
فصحى |
نَبْوَة ُ الإدْلالِ لَيْسَتْ، |
فصحى |
يا طِيبَ لَيْلَة ِ مِيلادٍ، لَهَوْتُ بِهَا |
فصحى |
كيفَ أرجو الصلاحَ منْ أمرِ قومٍ |
فصحى |
بالكرهِ مني واختياركْ، |
فصحى |
وَلَمّا أنْ جَعَلْتُ اللّـ |
فصحى |
لَقَدْ عَلِمَتْ قَيْسُ بنُ عَيلانَ أنّنا |
فصحى |
فَعَلَ الجَميلَ وَلم يكُنْ من قَصْدِهِ |
فصحى |
و خريدة ٍ ، كرمتْ على آبائها ؛ |
فصحى |
لنا بيتُ ، على عنقِ الثريا ، |
فصحى |
أتَعُزُّ أنْتَ عَلى رُسُوم مَغَانِ، |
فصحى |
هَل للفَصاحَة ِ، وَالسّمَا |
فصحى |