| يَقولونَ: في المِصرِ العُدولُ، وإنّما |
فصحى |
| من ليَ أن أقيمَ في بلدٍ، |
فصحى |
| يُحقُّ كسادُ الشعرِ في كلّ موطنٍ، |
فصحى |
| الحكمُ للَّهِ، فالبَثْ مُفرَداً أبداً، |
فصحى |
| دوْلاتُكُمْ شَمَعاتٌ يُستَضاءُ بها، |
فصحى |
| تَمَنّتْ غُلاماً يافعاً، نافعاً لها، |
فصحى |
| طَلَبَ النّساءُ شَبابَهُ، حتى إذا |
فصحى |
| مَن رامَ أنْ يُلزِمَ الأشياءَ واجبَها، |
فصحى |
| خَيرٌ لآدَمَ والخَلقِ، الذي خَرَجوا |
فصحى |
| أُمامةُ! كيفَ لي بإمام صِدْقٍ، |
فصحى |
| أوْجَزَ الدّهرُ، في المقالِ، إلى أنْ |
فصحى |
| تنادَوا طاعِنينَ غداةَ قالوا: |
فصحى |
| كأني كنتُ في أزمانِ عادٍ، |
فصحى |
| ظمئتُ إلى ماءِ الشّبابِ، ولم يزَلْ |
فصحى |
| كِبارُ أُناسٍ مثلُ جِلّةِ سائمٍ، |
فصحى |
| إذا ما تَقَضّى الأربَعوَن فلا تُرِدْ |
فصحى |
| لو صحّ ما قالَ رَسطاليسُ، من قِدَمٍ، |
فصحى |
| على الكذِبِ اتّفقنا فاختلفنا، |
فصحى |
| لا تأنَفَنّ من احترافِكَ طالِباً |
فصحى |
| وارحمتا للأنامِ كلّهمُ، |
فصحى |
| كيفَ الرّباحُ، وقد تألّى ربُّنا |
فصحى |
| ماويةُ المرأةِ لا تصحبُ الما |
فصحى |
| إذا ما الرُّدَينيّاتُ جارَتْ سمَتْ لها |
فصحى |
| بني الأرضِ! ما تحتَ الترابِ مُوفَّقٌ |
فصحى |
| تُنازِعُ في الدّنيا سِواكَ، وما لَهُ |
فصحى |