| طَالتْ يَدُ البَين في تَفريقِ أُلفَتِنَا |
فصحى |
| لا تُخدعَنَّ بأطماعٍ تُزَخْرِفُها |
فصحى |
| قُل لمن أوحَشَ بالـ |
فصحى |
| يُجهِّلُ في الإقدَامِ رأْيِي مَعَاشِرٌ |
فصحى |
| يا قلب مت كمداً على |
فصحى |
| جُفونٌ تستَهِلُّ دَمَا |
فصحى |
| أيرجعُ لي شرخُ الشباب وعصره |
فصحى |
| يا لائم المشتاق دعه فقلما |
فصحى |
| قَصَّرْتُ في خِدَمي تقصيرَ مُعترفٍ |
فصحى |
| أميرُنا زاهدٌ، والنّاسُ قد زَهُدوا |
فصحى |
| إني لأعرف من وجه العدو وإن |
فصحى |
| كل مستقبل من الـ |
فصحى |
| يا آمرِى بالصَّبرِ، إنْ |
فصحى |
| من عاذر لي ومن للصب يعذره |
فصحى |
| لنَا هَجمة ٌ للحقِّ إن نابَ، والقِرى |
فصحى |
| نفسي الفداءُ لمن أذُودُ بِذكرِه |
فصحى |
| ما هاج هذا الشوق غير الذكر |
فصحى |
| يا دهرُ، كم هذَا التَّفرُّ |
فصحى |
| مثلَ مُنْهَلِّ أنعُمِ الملكِ الصا |
فصحى |
| لا تطلعن لسان شكوى بائح |
فصحى |
| حال عما عهدته من ودادي |
فصحى |
| عابُوا هَوَى شادنٍ في رجله قَصرٌ |
فصحى |
| لي صديقُ أُفِضي إليهِ بسّرِي |
فصحى |
| حتى مَتى أنا شأتِمٌ |
فصحى |
| أنا أفدى مُغرًى بصدّي وهجرِي |
فصحى |