اسيرُ نَحو بلادٍ لا أُسُّربِها |
فصحى |
أما ترى الماجدَ المفضالَ ترفَعُه |
فصحى |
ويح العواذل لا خلاق لهم |
فصحى |
يا لائم المشتاق دعه فقلما |
فصحى |
ونَازِحٍ، في فُؤادي من هواهُ صَدًى |
فصحى |
واعص اصْطبارَكَ إن تكَّفل أنّه |
فصحى |
ليت من يسأل جيران النقا |
فصحى |
وابتزني رأي عز الدين مستلباً |
فصحى |
ثِقَلي إذا نَادَيتنِي لملُمَّة ٍ |
فصحى |
يا مَن به سَلْوَتِي عن كلّ مفْتَقَدٍ |
فصحى |
أنَا تَاجُ فُرسانِ الهِيَاجِ، ومن بِهِمْ |
فصحى |
لنَا هَجمة ٌ للحقِّ إن نابَ، والقِرى |
فصحى |
حمَّلتُ ثِقْلِيَ بعد ما شِبتُ العَصا |
فصحى |
في الشواهد والأمثال وما ينسج على هذا المنواللو صبَرنا على البلاءِ احتِسَاباً |
فصحى |
مواصلتي كتبي إليك تزيدني |
فصحى |
نزلَنا بِه، حتَّى إذَا يوْمُنا انقضَى |
فصحى |
نِلتُ في مصرَ كلَّ ما يرتجِى الآ |
فصحى |
والجَوْرُ في حكمِ الصبابة ِ جائزٌ |
فصحى |
أميرُنا زاهدٌ، والنّاسُ قد زَهُدوا |
فصحى |
كَم إلى كم أُكَاتِمُ النّا |
فصحى |
إن كنتُ في مصرَ مجهولاً، وقد شُهرت |
فصحى |
عندي للأيام إن أقبلت |
فصحى |
قُل للّذينَ نأَوْا، والقلبُ دارُهُمُ: |
فصحى |
وجدد وجدي بعدما كان قد عفا |
فصحى |
يا غائبين رجاي طيـ |
فصحى |