| ما في نفاقِ أبي سفيانَ مختلفٌ |
فصحى |
| ذقنُ عبدِ الرحيمِ مع شاربيهِ |
فصحى |
| للهِ درُّ نزيهِ الدينِ من رجلٍ |
فصحى |
| جانبِ البُطءَ يارشيدُ وعجّلْ |
فصحى |
| لُمْنا ابنَ شيثٍ وقلنا في ملامتِه |
فصحى |
| ورومية ٍ في الدارِ عندي عزيزة ِ |
فصحى |
| إِنَّ القدودَ على تأوُّدِها |
فصحى |
| حديثَ المبارزِ مني اسألوا |
فصحى |
| فديتكَ قلْ للشريفِ الشهابِ |
فصحى |
| قد فسدتْ صنعة ُ ابنِ شيثٍ |
فصحى |
| جالَ على حجرتهِ مدلويهِ |
فصحى |
| وغصنِ بانٍ قلوبَ الناسِ قاطبة ً |
فصحى |
| لك الفضلُ مجدَ الدينِ شرَّفت عبدَكَ الـ |
فصحى |
| كم أُوَرّي عن لوعتي وأُواري |
فصحى |
| ولأنتَ إنْ رفعَ امرؤٌ من غيرهِ |
فصحى |
| حوى قصبَ السبقِ أهلُ العراق |
فصحى |
| دِحْية ُ لم يُعقبْ فكم تَنتمي |
فصحى |
| حاشا لعبد الرحيم سيدنا الـ |
فصحى |
| فِراري ولا خلفَ الخطيبِ جماعة ٌ |
فصحى |
| لو كنتَ لشمسِ الملكِ ما خطرتْ |
فصحى |
| قلْ لابنِ سيّدة ٍ وإِنْ أَضحى لهُ |
فصحى |
| لو أنَّ طلاَّ المطالبِ عندهم |
فصحى |
| ما عند مَودودَ مَن قلَّتْ مثالِبُهُ |
فصحى |
| اللّهُ يعلمُ ما حلَّلتَ من دمِها |
فصحى |
| ورأت طبيعتك الكريمة نقضَ ما |
فصحى |