الشريف الرضي

الشعر الفصيح العصر العباسي

الاسم	-
صدت وما كان لها الصدود	فصحى
قَيّدْتُ أزْمَة َ كُلّ مُزْنٍ رَائِحِ	فصحى
كُلَّ يَوْمٍ يُجَبُّ مِنّي سَنَامُ	فصحى
فلو كنت شاهدها في الدجى	فصحى
أُعِيذُكَ مِنْ هِجَاءٍ بَعْدَ مَدْحِ	فصحى
أمِنْ ذِكْرِ دارٍ بالمُصَلّى إلى مِنًى	فصحى
كريم له يومان قد كفلا له	فصحى
يا بُؤسَ مُقتَنِصِ الغَزَالِ طَمَاعَة ً	فصحى
تكشف ظل العتب عن غرة العهد	فصحى
وَلَيْلٍ تَمَزّقَ عَنْهُ النّسيـ	فصحى
أين الغزال الماطل	فصحى
يا سَعْدَ كُلِّ فُؤادٍ في بُيُوتِكُمُ	فصحى
بين عزمي وبينهن حروب	فصحى
رأى على الغور وميضا فاشتاق	فصحى
يا قادحاً بالزناد	فصحى
أقول والهم زميل رحلي	فصحى
خَلَطُوا الصّوَارِمَ بالقَنَا، وَتَعَمّموا	فصحى
لَوْ عَلى قَدرِ ما يُحاوِلُ قَلْبي	فصحى
وردنا بها بين العذيب وضارج	فصحى
خَلِّ دَمْعي وَطَرِيقَهْ	فصحى
رب ناء الملاط يحسب جيدا	فصحى
أرَابَكِ مِنْ مَشِيبي مَا أرَابَا	فصحى
مثال ودي لا يغيره	فصحى
ما يَصْنَعُ السّيرُ بالجُرْدِ السّرَاحِيبِ	فصحى
دعوا لي اطباء العراق لينظروا	فصحى