| يا صَاحِبَ الجَدَثِ الذي نَفَثتْ بهِ |
فصحى |
| مثال ودي لا يغيره |
فصحى |
| يا دهر ماذا الطُروق بالألم |
فصحى |
| ألا يا لَيالي الخَيفِ! هلْ يَرْجعُ الهوَى |
فصحى |
| إذا مضى يوم على هدنة |
فصحى |
| هُوَ الدّهْرُ فِينَا خَلِيعُ اللّجَامِ |
فصحى |
| نَبّهْتَ مِنّي، يا أبَا الغَيداقِ |
فصحى |
| أبَارِقٌ طَالَعَنا مِنْ نَجْدِ |
فصحى |
| عَصَيْنَا فِيكَ أحْداثَ اللّيَالي |
فصحى |
| وَقَدْ كُنْتُ آبي أنْ أذِلّ لِصَبْوَة ٍ |
فصحى |
| لن تشقوا لذا الجواد غبارا |
فصحى |
| مَا للبَيَاضِ وَالشَّعَرْ |
فصحى |
| وما كنت أدري الحبّ حتى تعرضت |
فصحى |
| تأبى الليالي أن تديما |
فصحى |
| أبا مطر وجذمك من معد |
فصحى |
| ما اخطاتك سهام الدهر رامية |
فصحى |
| مَنْ شافِعي، وَذُنوبي عندَها الكِبَرُ |
فصحى |
| وَقَفْنَا لَهُمْ مِنْ وَرَاءِ الخُطُو |
فصحى |
| أما لو لم تعاقره العقار |
فصحى |
| إنْ كَانَ ذاكَ الطّوْدُ خَـ |
فصحى |
| لا يُبْعِدِ اللّهُ فِتْيَاناً رُزِئْتُهُمُ |
فصحى |
| يا عمرو! لا أعرِفُ ثِقْلاً بهَظَكْ |
فصحى |
| أقعدتنا زمانة وزمان |
فصحى |
| ولق اكون من الغواني مرة |
فصحى |
| حَيّيَا، دُونَ الكَثِيبِ |
فصحى |