يا بأبي مَن في الدُّجَى |
فصحى |
ريعتْ " لتنعابِ " الغراب الهاتفِ |
فصحى |
ما الحبُّ إلاّ موئلُ المتعلّلِ |
فصحى |
يا قاتلى إنْ كنتَ تر |
فصحى |
ودهمٍ كسونَ الليلَ سودَ ثيابه |
فصحى |
نَبَتْ عينا أُمامة َ عن مَشيبي |
فصحى |
هل الشيبُ إلاّ غصّة ٌ فى الحيازمِ |
فصحى |
ليس دارُ الزّوراءِ دارَ مقسامٍ |
فصحى |
فجعة ٌ ما احتسبتها فى زمانى |
فصحى |
متى أرى الدهرَ قد آلت مصايرهُ |
فصحى |
هل الدارُ تدري ما أثارتْ من الوجدِ |
فصحى |
يا يومُ أى ُّ شجًى بمثلك ذاقه |
فصحى |
ما خامرَ الرِّزقُ قلبي قبلَ فَجْأَتِهِ |
فصحى |
في مثلها يستثارُ الصبرُ والجلدُ |
فصحى |
شُدَّ "غُروضَ" المطيّ مُغترباً |
فصحى |
إنّ نعمى وما درتْ |
فصحى |
لا تقطعنّ رجاءَ العيش بالعللِ |
فصحى |
مس يقولون: أسبابُ الحياة كثيرة ٌ |
فصحى |
ألم تسألِ الطللَ الدارسا |
فصحى |
أودُّ بأنني أبقى ويبقى |
فصحى |
أضَنُّ بنفسي عن هوى البيضِ كلَّما |
فصحى |
حَملتُمْ كما شئتمْ على كاهلي الهوى |
فصحى |
لو أنصف القلبُ لما ودّكمْ |
فصحى |
ولقد رجوتُ وِصالَكُمْ فكأنَّني |
فصحى |
بربّك أيّها البرقُ اليمانى |
فصحى |