بهاء الدين زهير

الشعر الفصيح العصر العباسي

الاسم	-
وَعائِدٍ هوَ سُقْمٌ	فصحى
كَلّمَني والمُدامُ في فمِهِ	فصحى
قربتْ دارنا ولم يفدِ القر	فصحى
أياديكَ عندي لا يَغُبّ سِجامُها	فصحى
دُمتَ في أرْغَدِ عَيشٍ	فصحى
سطرتها بشرحِ أشـ	فصحى
قالوا النّبيهُ فقلتُ أهْـ	فصحى
لا تَطّرِحُ خامِلَ الرّجالِ فَقَدْ	فصحى
إنّي عَشِقتُكَ لا عن رُؤيَة ٍ عرَضَتْ	فصحى
ويحَ الشقيّ إلى متى	فصحى
لعنَ اللهُ منْ ذكر	فصحى
وحياتكمْ ما زلتُ مذْ فارقتكمْ	فصحى
يا زيدُ كيفَ نسيتَ عمركْ	فصحى
قلتَ لي إنّكَ غَضْبا	فصحى
ألا إنّ عندي عاشِقَ السُّمرِ غالِطٌ	فصحى
عشقتهُ أهيفَ قدْ	فصحى
أيّها المُعرِضُ عن أحبابِهِ	فصحى
بالله قُلْ لي يا رَسُولُ	فصحى
كلما قلتُ استرحنا	فصحى
يا هاجري يحقّ لكْ	فصحى
ضَمّنْتُهَا حَمداً وَشُكْرَا	فصحى
لكَ في الأرضِ دعاء	فصحى
دولة ٌ كم قَدْ سألنا	فصحى
كم أناسٍ أظهروا الزهدَ لنا	فصحى
ليَ إلْفٌ أيُّ إلْفِ	فصحى