| برح الشوقُ فواصلْ |
فصحى |
| يا بن خير الورى ومن |
فصحى |
| هو الربع لكن غير الدمع مغناه |
فصحى |
| ومثقل يكفيكَ منه انه |
فصحى |
| وبابليّ لحاظٍ |
فصحى |
| يا ساكني السفح مذ رحلتم |
فصحى |
| فلا رفع المهيمن لي منارا |
فصحى |
| الناصبيّ جاحدٌ |
فصحى |
| وأحور المقلتينِ أحوى |
فصحى |
| غير حظي لا ألومُ ؛ |
فصحى |
| ومثقل وافي مقامَ جماعة ٍ |
فصحى |
| لي مقلة ٌ مقروحة ٌ لفراقكمْ |
فصحى |
| أتدري منْ تخرمتِ المنونُ |
فصحى |
| أرى الروضة َ الغناءَ لولا شعوبها |
فصحى |
| يا من هجاني عامداً |
فصحى |
| دمناً بأكناف العقيق خوالي |
فصحى |
| كم ذا يذوب أسى وكم يتجلد |
فصحى |
| شوقي إلى الغيث قد تمادى |
فصحى |
| فراقكم هاج اشتياقي وأشجاني |
فصحى |
| قالوا ذكرت أبا بكر فقلت لهم |
فصحى |
| فليهنَ هذا الزمان أنْ قدْ |
فصحى |
| قد كتبَ اللهُ على خده |
فصحى |
| أما الوشاة ُ فأنتَ أعلمُ منهمُ |
فصحى |
| وتنكر وجدي وما سار منْ |
فصحى |
| أشفقتُ إذ أوجعوهُ ضرباً |
فصحى |