| بقيَّتى هي بين الشوق والأرقِ |
فصحى |
| للحجّ سار ومن رأى |
فصحى |
| تظنُّ الأنامُ بأقبالِكم |
فصحى |
| وقف المجد ناعياً عند قبرٍ |
فصحى |
| بمجدِك يا أعزَّ عليَّ مني |
فصحى |
| قامت تجنّى لي في دَلهِّا |
فصحى |
| أأحبابنا هل عائد بكم الدهرُ |
فصحى |
| لقد رحلت عن ودِّنا فيه جفوة ٌ |
فصحى |
| يا رياضَ الوصال أثمرتِ غيدا |
فصحى |
| يا أصدقَ الناس وأوفى مَن وَعد |
فصحى |
| طلعتَ كبدر دُجى تزفُّ سُلافها |
فصحى |
| غمضت بغتة ً جفونُ الفناءِ |
فصحى |
| لا النَسرُ طار لها ولا |
فصحى |
| قد جنى لي الزمانُ أعظم ذنبٍ |
فصحى |
| ابدين تفاح الخدود |
فصحى |
| سبقتَ الورى مجداً يدوم بلا حدَّ |
فصحى |
| إذا لم أُعوَّد منك غير التفضُّل |
فصحى |
| حَمَد الركبُ في حماك مناخَه |
فصحى |
| طفنا بنادي عُلى َ بالبشرِ ملَتمِع |
فصحى |
| وَسَمَ الربيعُ بزعمه ذات الأضا |
فصحى |
| أرأيت كيفَ بدا يشيرُ |
فصحى |
| وأغيد منسوب غلى الرب لاح لي |
فصحى |
| في فمي لم يَزل لذكرِك نَشرٌ |
فصحى |
| من محمد رشيد باشا بباني |
فصحى |
| ذكرتُ بذات البان حيثُ مضى لنا |
فصحى |