| ذخرتُك لي إن نابَني الدهرُ مُرهفا |
فصحى |
| قد خططنا للمعالي مضجعا |
فصحى |
| نفحاتُ السرورِ أحيت حبيبا |
فصحى |
| لبستُ من الدهر ثوباً قشيبا |
فصحى |
| فاخري أيّتها الدارُ النجوما |
فصحى |
| يا جعفر الجودِ كم انهلتَ ظَمآنا |
فصحى |
| لي العذرُ كلَّ لسانُ القلمْ |
فصحى |
| يا نعش ما يصنع الفصيحُ؟ |
فصحى |
| شهدتَ لنفسِك أنَّ الكمال |
فصحى |
| ما لهم يا قبرُ قد جدُّوا انصرافا |
فصحى |
| أفلان لا تبغى الثناء فما |
فصحى |
| أفعى الأسى طرقت وغاب الراقي |
فصحى |
| ما بالُ من نوهتُ دهرا |
فصحى |
| عثر الدهرُ فاستقال سريعا |
فصحى |
| وحشٌ من الإنس من يعلق بصحبتهم |
فصحى |
| إذا كتبتُ فخطّي زهرُ آكامِ |
فصحى |
| لا زلتَ يا دهرُ تجلو منظراً حسنا |
فصحى |
| بكيت لمحمولٍ إلى القبر في نعشِ |
فصحى |
| لا أرى للزمانِ يا صاح عذرا |
فصحى |
| أطلع شمسَ الراح ليلاً أغيدُ |
فصحى |
| فيك العلاء مُضيئة ٌ أبراجُها |
فصحى |
| نضارة ُ عيشٍ أزهرت واضمحلت |
فصحى |
| ملأتْ مكارمُكَ البسيطة أنعما |
فصحى |
| إسلَم وحضرتُكَ المُهابه |
فصحى |
| يا مليكاً به الملوك أطافوا |
فصحى |