| دنَوتُم، فزادَ الشّوقُ عمّا عهِدتُه، |
فصحى |
| أتَى مُوسَى بآيَة ِ خالِ خَدٍّ، |
فصحى |
| ألَستَ تَرَى ما في العُيونِ من السُّقْمِ، |
فصحى |
| وَدِّعُوني من قَبلِ تَوديعِ حِبّي، |
فصحى |
| يا مَن غَدا للأنام غَيثاً، |
فصحى |
| إن يَحبِسوكَ، فإنّ جودَك سائرٌ، |
فصحى |
| أهلاً وسهلاً يا رسولَ الرّضَى ، |
فصحى |
| فَتكُ اللّواحظِ والقُدودِ الهِيفِ |
فصحى |
| صاحِبْ، إذا ما صَحبتَ، ذا أدَبٍ |
فصحى |
| أعجبْ لنرجسنا المضعفِ أن نمتْ |
فصحى |
| خفصْ همومك، فالحياة ُ غرورُ، |
فصحى |
| وما زادَني قربُ الديارِ تلفهاً |
فصحى |
| أنعمْ وشرفْ بالجوابِ، |
فصحى |
| لاتجزعنّ إذا ارتاعوا لرائحة ِ |
فصحى |
| ولقَد ذَكَرتُكِ، والجَماجمُ وُقَّعٌ |
فصحى |
| إذا الجدّ لم يكُ لي مسعداً، |
فصحى |
| قَبيحٌ بمنْ ضاقتْ عنِ الأرضِ أرضُهُ |
فصحى |
| ما زالَ كحلُ النومِ في ناظري، |
فصحى |
| لا جادَ هَطّالُ السّحائبِ بُقعَة ٌ |
فصحى |
| يحفظُ في الجوعِ ألفَ منفعة ٍ، |
فصحى |
| أيا رَبّ قَد عوّدتني منكَ نِعمَة ً، |
فصحى |
| ما عشتُ لا زاركم إلاّ ثناي، وإن |
فصحى |
| بَدَتْ تَختالُ في ذَيلِ النّعِيمِ، |
فصحى |
| أقيموا على الإعراضِ مع قربِ داركم، |
فصحى |
| قلتُ للكلبتينِ إذ عجزتْ عن |
فصحى |