| تركتنا لواحظُ الأتراكِ، |
فصحى |
| لم أبادركَ بالوداعِ لأنّي |
فصحى |
| أطلقتَ نُطقي بالمَحامدِ عندَما |
فصحى |
| شفّها السيرُ وقتحامُ البوادي، |
فصحى |
| لعمركَ لا يغني الفتى طيبُ أصلهِ، |
فصحى |
| غيرُ مجدٍ مع صحة ٍ وفراغِ |
فصحى |
| تنزهُ عتبي عن خطاكَ صوابُ، |
فصحى |
| رَقَصُوا، فشاهدتُ الجبالَ تَمورُ، |
فصحى |
| إني لأعجبُ من تعقلِ جاهلٍ |
فصحى |
| غَيري بحَبلِ سِواكمُ يَتَمَسّكُ، |
فصحى |
| من لي بأنكَ يا خليلُ |
فصحى |
| جاءَ في قَدّهِ اعتدالٌ، |
فصحى |
| مجرَى القَوافي في حروفٍ ستّة ٍ، |
فصحى |
| يا سادة ً حملتُ من بعدِهم، |
فصحى |
| لم تبغِ همتكَ المحلّ العالي، |
فصحى |
| بَعَثتُ هديّتي لكُمُ، ولَيستْ |
فصحى |
| باللَّهِ لا تَقطَعُوا عَنّا رَسائِلَكم، |
فصحى |
| أضربتَ صفحاً إذ أتتكَ صحيفتي، |
فصحى |
| تَوَقّ من النّاسِ فُحشَ الكَلامِ، |
فصحى |
| للحُسنِ حَلاَوَة ٌ، وبالعينِ تُذاق، |
فصحى |
| واللهِ ما شانتكَ حلية ُ لحية ٍ |
فصحى |
| لم تخلُ منكَ خواطري ونواظري، |
فصحى |
| مَن كنتَ أنتَ رَسولَه، |
فصحى |
| أَبدِ سَنا وَجهِكَ مِن حِجابِه، |
فصحى |
| عينُ النضارِ كناظرِ العينِ الذي |
فصحى |