| صبٌّ يذوبُ إلى لقاءِ مُذيِبِهِ |
فصحى |
| بكى فقدكَ العزُّ المؤيد والمجد |
فصحى |
| ما صدّ عني بوجههِ ولَهاَ |
فصحى |
| وَمُطَّرِدِ الأجزاءِ يصقل مَتْنهُ |
فصحى |
| أكْرِمْ صديقك عن سؤا |
فصحى |
| خَلِّ شيبي فلستُ أدْمِلُ جُرْحاً |
فصحى |
| لله دَرُّ عصابة ٍ نزلوا |
فصحى |
| ما زلتُ أشربُ كأسهُ من كفّهِ |
فصحى |
| كيفَ ترجو أنّ تكونَ سعيدا |
فصحى |
| ولقد سريتُ بفتية ٍ قطعوا الفلا |
فصحى |
| ومشمولة ٍ راحٍ كأنَّ حبابها |
فصحى |
| فعوّضْتُ شيباً من شبابي كأنّني |
فصحى |
| نفوسنا بالرجاء ممتسكة ْ |
فصحى |
| كتابك راق الوشي من خط كاتبه |
فصحى |
| رَعى مِن أخي الوجدِ طيفٌ ذماما |
فصحى |
| عَذبتني بالعنصرين |
فصحى |
| سلا أيَّ سلواني أرَى مَصْرَعَ ابْنِهِ |
فصحى |
| خطاب الرزايا إنه جلل الخطبِ |
فصحى |
| وريحانة ٍ في النفس منبتُ غصنها |
فصحى |
| أنْكرتْ سُقْمَ مُذابِ الجَسَدِ |
فصحى |
| وَمُنَسَّمٍ الآذيِّ يُعنِقُ شَطُّهُ |
فصحى |
| أيا رشاقَة َ غُصْنِ البان ما هَصَرَكْ |
فصحى |
| خطابٌ عن لقائكم يعوقُ |
فصحى |
| الصبح شرَّ بغيضِ |
فصحى |
| وليلٍ رَسَبْنَا في عُبَابِ ظَلاَمِهِ |
فصحى |