| أنْكرتْ سُقْمَ مُذابِ الجَسَدِ |
فصحى |
| وَمُنَسَّمٍ الآذيِّ يُعنِقُ شَطُّهُ |
فصحى |
| أيا رشاقَة َ غُصْنِ البان ما هَصَرَكْ |
فصحى |
| الصبح شرَّ بغيضِ |
فصحى |
| وليلٍ رَسَبْنَا في عُبَابِ ظَلاَمِهِ |
فصحى |
| يا قليلَ الوفاء ضاعَ ودادٌ |
فصحى |
| كَمُلَتْ ليَ الخمسونَ والخمسُ |
فصحى |
| أيّ نَعِيمٍ في الصِّبَا والمُقْتَرَحْ |
فصحى |
| بِحُكمِ زمانٍ يا لَهُ كيفَ يحكمُ |
فصحى |
| وكأنَّما شَمسُ الظهيرة نارُهُ |
فصحى |
| وجفنين أوفى بالمنية فيهما |
فصحى |
| مرابعهم للوحش أضحتْ مراتعا |
فصحى |
| أضْحَتْ أيادي يَدَيْهِ وهي تؤْنِسُهُ |
فصحى |
| لا ذَنْبَ للطِّرْفِ في مَعْداهُ يوم كبا |
فصحى |
| أذا البدرُ يُطْوَى في ربوعِ البلى لَحْدا |
فصحى |
| طربتُ متى كنت غير الطروب؟ |
فصحى |
| وأشقر من خيل الدنان وكبته |
فصحى |
| أُعطيتَ حُكمكَ في الأيام فاحْتَكِمِ |
فصحى |
| ما للوشاة ِ غَدَوْا عليّ وراحوا |
فصحى |
| أرى الشيخَ يكرهُف نفسهِ |
فصحى |
| غَشِيتْ حِجْرَهَا دُموعيَ حُمْرا |
فصحى |
| يا عَقْرَبَ الصدغِ المعنبرِ طيبها |
فصحى |
| طَيّارة ٌ وَلها فَرْخَانِ وَاعجَبَا |
فصحى |
| وكأس نشوانَ فيها الشمسُ بازغة ٌ |
فصحى |
| ولما تلاقينا وأثْبَتَ عندها |
فصحى |