الأخطل - شطر

الشعر الفصيح العصر الإسلامي

الاسم	-
يادارَ ذلفاءَ بينَ السفحِ والغارِ	فصحى
ألا إنَّ زَيْدَ اللاتِ، يوْمَ لَقِيتُهاألا إنَّ زَيْدَ اللاتِ، يوْمَ لَقِيتُها	فصحى
قُولا لزيدٍ يثنِ عنا لسانهُ	فصحى
يا كعبُ لا تهجونَّ العامَ معترضاً	فصحى
ظغائنُ، من هلالٍ ذؤابة ٌ	فصحى
بَنو دارِمٍ عِنْدَ السماء، وأنتُمُ	فصحى
أيوعدُني بَكْرٌ ويَنْفُضُ عُرْفَهُ	فصحى
لعَمْري، لقَدْ دَلَّى إلى اللّحدِ خالدٌ	فصحى
ألمْ تشكرْ لنا كلبٌ بأنا	فصحى
نُبئْتُ أنَّ الخزْرجيّينَ حافظوا	فصحى
عَفا مِن آلِ فاطمَة َ الدَّخُولُ	فصحى
ما زالَ ألسِنَة ٌ ناطِقينا	فصحى
ومترعة ٍ كأنَّ الوردَ فيها	فصحى
لأسماء محتلُّ بناظرة ِ البشرِ	فصحى
أما كليبُ بن يربوعِ، فإنهمُ	فصحى
ودعا اللؤمُ أهلهُ وبنيهِ	فصحى
عفا الجوّ من سلمى فبادتْ رسومها	فصحى
فوارسُ خروبٍ تناهوا، وإنما	فصحى
نصبنا لكمْ رأساً، فلم تكلموا بهِ	فصحى
هل تَعْرِفُ الدارَ، قد مَحّت معارِفُها	فصحى
بني مسمعٍ أنتم ذؤابة ُ معشرٍ	فصحى
ألا يالَ زيدِ اللاتِ، ما بالُ راية ٍ	فصحى
خبرْ بني الصلتِ عنا، إن لقتيهمُ	فصحى
سَقَاني خِيارٌ شَرْبَة ً رنّحَتْ بِنا	فصحى
بان الشّبابُ، ورُبّما عَلّلْتُهُ	فصحى