جرير - شطر

الشعر الفصيح العصر الإسلامي

الاسم	-
شَبّهتُ، وَالقَوْمُ دُوَينَ العِرقِ،	فصحى
سُربِلتَ سرْبالَ مُلكٍ غيرَ مُغتَصَبٍ	فصحى
بَاع أبَاهُ المُسْتَنيرُ وَأمَّهُ	فصحى
مَتى تَغْمِزْ ذِرَاعَ مُجَاشِعِيٍّ	فصحى
أتطربُ حين لاحَ بكَ المشيبُ	فصحى
حيَّ الديارَ كوحيْ الكافِ وَ الميمِ	فصحى
لَقَدْ عَلمُوا أنّ الكَتيبَة َ كَبْشُها	فصحى
انظرْ خليلي بأعلا ثرمداءَ ضحى ً	فصحى
وَإنّ امْرَأً جَدّا أبيه وَأُمِّه	فصحى
أنا ابنُ أبي سعدٍ وعمروٍ ومالكٍ	فصحى
يا تَيْمُ! ما القارُونَ في شِدّة ِ القِرَى	فصحى
إذا كنتَ بالوعساءِ منْ كفهِ الغضا	فصحى
لو كنتَ حراً يومَ أعينَ لمْ تنمْ	فصحى
أبلغْ رياحاً مردها وكهولها	فصحى
ما هاجَ شوقكَ منْ عهودِ رسومِ	فصحى
قولي لهمْ يا عبلَ قدْ خابَ فينكمْ	فصحى
لَيسَ زَمَانٌ بالكُمَيْتَينِ رَاجعاً،	فصحى
أمسى فؤادكَ عندَ الحيَّ مرهونا	فصحى
أمّا صُبَيْرٌ فإنْ قلّوا وَإنُ لَؤمُوا،	فصحى
ما أنتَ يا عنابُ منْ رهطِ حاتمٍ	فصحى
لقدْ علقتْ يمينكَ قرنَ ثورٍ	فصحى
عَرِينٌ مِنْ عُرَيْنَة َ لَيْسَ مِنّا،	فصحى
إذا ما بتَّ بالربعيَّ ليلاً	فصحى
قدْ كانَ في مائتي شاقٍ تعزبها	فصحى
منافتيَ الفتيانِ والجود معقلٌ	فصحى