| حلفتُ بربّ الراقصات إلى منى ّ، |
فصحى |
| خلِيليّ، عوجا اليومَ حتى تُسَلّما |
فصحى |
| أهاجَكَ، أم لا، بالمداخِلِ مَربَعُ، |
فصحى |
| لقد فرحَ الواشون أن صرمتْ حبلي |
فصحى |
| أتانيَ عن مَروانَ، بالغَيبِ أنّه |
فصحى |
| ألا ليتَ ريعانَ الشبابِ جديدُ |
فصحى |
| صدتْ بثينة ُ عني أن سعى ساعِ، |
فصحى |
| يا صاحِ، عن بعضِ الملامة ِ أقصرِ، |
فصحى |
| تذكّرَ أنساً، من بثينة َ، ذا القلبُ |
فصحى |
| أنختُ جَديلاً عند بَثنَة َ ليلة ً، |
فصحى |
| تنادى آلُ بثنة َ بالرواحِ |
فصحى |
| وأوّلُ ما قادَ المَودّة َ بيننا، |
فصحى |
| فيا حسنها! إذ يغسلُ الدمعُ كحلها |
فصحى |
| ألا أيّها الرَّبعُ الذي غَيّرَ البِلى ، |
فصحى |
| فيا بثنَ، إن واصلتِ حجنة َ ، فاصرمي |
فصحى |
| تقولُ بثينة ُ لما رأتْ |
فصحى |
| لقد ذَرَفَتْ عيني وطال سُفُوحُها، |
فصحى |
| يا أمّ عبد الملكِ اصرميني |
فصحى |
| يكذبُ أقوالَ الوشاة ِ صدودها |
فصحى |
| إنّ المنازلَ هيّجتْ أطرابي |
فصحى |
| أمنَ منزلٍ قفرٍ تعفتْ رسومهُ |
فصحى |
| مَنَعَ النّومَ شدّة ُ الاشتِياقِ، |
فصحى |
| وعاذلينَ، ألحوا في محبتها |
فصحى |
| صدعَ النعيَّ، وما كنى بجميلٍ، |
فصحى |
| بثغرٍ قد سُقِينَ المسكَ منهُ |
فصحى |