| أشاقكَ عالجٌ، فإلى الكثيب، |
فصحى |
| ما أنسَ، ولا أنسَ منها نظرة سلفت، |
فصحى |
| ألا من لقلبٍ لا يمَلّ فيَذهَلُ، |
فصحى |
| قفي، تسلُ عنكِ النفسُ بالخطة ِ التي |
فصحى |
| ألاّ يا غرابُ البينِ، فيمَ تصيحُ |
فصحى |
| ردِ الماءَ ما جاءتْ بصفوٍ ذنائبهْ |
فصحى |
| ألمّ خَيالٌ، من بثينة َ، طارقُ، |
فصحى |
| هل الحاتمُ العطشانُ مسقى ً بشربة ٍ |
فصحى |
| ألم تسألِ الرّبعَ الخلاءَ فينطقُ، |
فصحى |
| وهما قالتا: لَو انّ جميلاً |
فصحى |
| فما سِرْتُ من ميلٍ، ولا سرْتُ ليلة ً، |
فصحى |
| إنّ أحَبّ سُفَّلٌ أشرارُ، |
فصحى |
| وقلتُ لها: اعتللتِ بغيرِ ذنبٍ، |
فصحى |
| يا ابن الأبَيرِقِ، وَطْبٌ بِتَّ مُسنِدَه |
فصحى |
| يطولُ اليومُ إن شحَطت نَواها، |
فصحى |
| خليليّ، عُوجَا بالمحلّة ِ من جُمْلِ، |
فصحى |
| لا والذي تسجدُ الجباهُ لهُ، |
فصحى |
| وكان التفرّقُ عندَ الصّباحِ، |
فصحى |
| جذامُ سيوفُ اللهِ في كلّ موطنٍ، |
فصحى |
| وما عَرّ جوّاسُ اسْتها إذ يَسبّهم، |
فصحى |
| لَهفاً على البيتِ المَعدّيِّ لَهفا، |
فصحى |