| أَمِنْ آلِ زَيْنَبَ جَدَّ البُكُورُ |
فصحى |
| عفا اللهُ عن ليلى الغداة َ، فإنها |
فصحى |
| طالَ من آلِ زينبَ الإعراضُ، |
فصحى |
| خليليّ، اربعا، وسلا |
فصحى |
| لَقَدْ أَرْسَلَتْ حُوَّلاً قُلَّباً |
فصحى |
| ألمْ تسألِ المنزلَ المقفرا، |
فصحى |
| ارْحَمِينا، يا نُعْمُ، مِمّا لَقينا |
فصحى |
| قلتُ بالخيفِ مرة ً، |
فصحى |
| مَنْ لِعَيْنِ تُذْري مِنَ الدَّمْعِ غَرْبَا، |
فصحى |
| يا أمّ نوفلَ، فكي عانياً مثلتْ |
فصحى |
| يا صاحبيّ، أقلا اللومَ، واحتسبا |
فصحى |
| طالَ لَيْلي وَتَعَنَّاني الطَّرَبْ |
فصحى |
| ما بالُ قلبكَ عادهُ أطرابهُ، |
فصحى |
| نَأَتْ بِصَدُوفَ عَنْكَ نَوًى عَنُوجُ |
فصحى |
| قُلْ لِهِنْدٍ وَتِرْبِها |
فصحى |
| أَيها القَلْبُ ما أَرَاكَ تُفِيقُ |
فصحى |
| إنّ الحبيبَ ألمّ بالركبِ، |
فصحى |
| أيها العاتبُ المكثرُ فيها، |
فصحى |
| بكرَ العاذلاتِ فيها صراحا |
فصحى |
| بَانَ الخَلِيطُ وَبَيْنُهُمْ شَغَفُ |
فصحى |
| طَالَ لَيْلي فَمَا أُحِسُّ رُقَادي |
فصحى |
| يا سكنَ، قد، واللهِ ربِّ محمدٍ، |
فصحى |
| منْ رسومٍ بالياتٍ ودمنْ |
فصحى |
| غَشِيتُ بأذْنَابٍ المَغَمَّسِ مَنْزِلاً |
فصحى |
| أيها العاذلُ الذي لجّ في الهج |
فصحى |