| أَمِن آلِ نُعمٍ أَنتَ غادٍ فَمُبكِرُ |
فصحى |
| أرسلت أسماءُ: إنا |
فصحى |
| هَيْهَاتَ مِنْ أَمَة ِ الوَهّابِ مَنْزِلُنا |
فصحى |
| ألمْ تسألِ الاطلالَ والمنزلَ الخلقْ، |
فصحى |
| شاقَ قلبي منزلٌ دثروا، |
فصحى |
| لم تدرِ، وليغفرْ لها ربها، |
فصحى |
| ما عَلَى الرَّسْمِ بالبُلَيَّيْن لَوْ بَيّـ |
فصحى |
| تَقُولُ وَلِيدَتي، لَمّا رَأَتْني |
فصحى |
| ألمم بجورٍ في الصفاحِ حسانِ، |
فصحى |
| وَلَقَدْ أَشْهَدُ المُحَدِّثَ عِنْدَ کلْـ |
فصحى |
| وآخرُ عهدي بالربابِ مقالها، |
فصحى |
| يا لَيْتَني قَدْ أَجَزْتُ الحَبْلَ نَحْوَكُمُ |
فصحى |
| ولو كان يخفى الحبُّ سوماً، خفي لنا، |
فصحى |
| ذكر البلاطَ، وكلُّ ساكنِ قرية ٍ |
فصحى |
| وحسنُ الزبرجدِ في نظمه، |
فصحى |
| ردعَ الفؤادَ تذكرُ الأطرابِ، |
فصحى |
| أقلَّ الملامَ، يا عتيقُ، فإنني |
فصحى |
| ألا من يرى رأيَ امرىء ٍ ذي قرابة ٍ، |
فصحى |
| وَقِّفْ بِرَبْعٍ أَنْساكَهُ قِدَمُهْ، |
فصحى |
| حَدِّثيني، وأَنْتِ غَيْرُ كَذُوبٍ |
فصحى |
| أـلمْ تربعْ على الطللِ المريبِ، |
فصحى |
| سحرتني الزرقاءُ من مارونِ، |
فصحى |
| يا خَلِيلي هَاجَني الذِّكَرُ |
فصحى |
| ألا حبذا نجدٌ، |
فصحى |
| حَدِّثينا، قُرَيْبَ، ما تَأْمرينا |
فصحى |