كيفَ أرجو الصلاحَ منْ أمرِ قومٍ |
فصحى |
احذرْ مقاربة َ اللئامِ ! فإنهُ |
فصحى |
سَلِي عَنّا سَرَاة َ بَني كِلابٍ |
فصحى |
مَا العُمْرُ ما طالَتْ به الدّهُورُ، |
فصحى |
أتَزْعُمُ أنّكَ خِدْنُ الوَفَاءِ |
فصحى |
لَقَدْ عَلِمَتْ قَيْسُ بنُ عَيلانَ أنّنا |
فصحى |
بَكَرْنَ يَلُمنَني، وَرَأينَ جودي |
فصحى |
خفضْ عليكَ ! ولا تبتْ قلقَ الحشا |
فصحى |
أيّهَا الغَازِي، الّذِي يَغْـ |
فصحى |
تَبَسّمَ، إذْ تَبَسّمَ، عَنْ أقَاحِ |
فصحى |
لقدْ نافسني الدهرُ |
فصحى |
وللهِ عندي في الإسارِ وغيرهِ |
فصحى |
أما يردعُ الموتُ أهلَ النهى |
فصحى |
أنظرْ إلى زهرِ الربيعِ ، |
فصحى |
تَنَاهَضَ القَوْمُ لِلْمَعَالي |
فصحى |
وَلَمّا أنْ جَعَلْتُ اللّـ |
فصحى |
وَقَدْ أرُوحُ، قَرِيرَ العَينِ، مُغْتَبِطاً |
فصحى |
مَا صَاحِبي إلاّ الّذِي مِنْ بِشْرِهِ |
فصحى |
لنا بيتُ ، على عنقِ الثريا ، |
فصحى |
في النّاسِ إنْ فَتّشْتَهُمْ، |
فصحى |
أتَعُزُّ أنْتَ عَلى رُسُوم مَغَانِ، |
فصحى |
هَل للفَصاحَة ِ، وَالسّمَا |
فصحى |