| إن كان إبليسُ ذا جُندٍ يَصولُ بهمْ، |
فصحى |
| اقنعْ بما رضيَ التّقيُّ لنفسِهِ، |
فصحى |
| بخِيفَةِ اللَّهِ تَعَبّدْتَنا، |
فصحى |
| كأنّ نجومَ اللّيلِ زُرْقُ أسِنّةٍ، |
فصحى |
| أسُرِرْتَ، إذ مرّ السّنيحُ، تَفاؤلاً، |
فصحى |
| ألمْ تَرَني، مع الأيّامِ، أُمسي |
فصحى |
| مَرحَباً بالمَوتِ والعيشُ دُجًى |
فصحى |
| أزَعَمتَ أنّكَ آخِذٌ، من لذّةٍ |
فصحى |
| إذا أنتَ لم تحضرْ معَ القومِ مسْجِداً، |
فصحى |
| لِباسيَ البُرْسُ، فلا أخضَرٌ، |
فصحى |
| يجوزُ أن تُطفأ الشّمسُ التي وقَدَتْ |
فصحى |
| دمعٌ، على ما يَفوتُ، منسكبٌ؛ |
فصحى |
| يَقولونَ: في المِصرِ العُدولُ، وإنّما |
فصحى |
| كن وشيكاً في حاجةٍ، أو مكيثاً، |
فصحى |
| نفوسٌ تُشابهُ أصحابَها، |
فصحى |
| تَمَنّتْ غُلاماً يافعاً، نافعاً لها، |
فصحى |
| مَن رامَ أنْ يُلزِمَ الأشياءَ واجبَها، |
فصحى |
| قالَ زمانُ النّاسِ في صفوهِ، |
فصحى |
| ليَذْمُم والداً ولَدٌ، ويَعتُبْ |
فصحى |
| دُنياكَ مثلُ سرابٍ، إن ظَنَنتَ بها |
فصحى |
| لمْ يكفِها نورُ خَديّها ونورُ نَقاً |
فصحى |
| تقواكَ زادٌ، فاعتقدْ أنّه |
فصحى |
| عقَقتَ دنياكَ، إن حاوَلتَ خِدمَتَها؛ |
فصحى |
| ما يفتأ المرءُ، والأبرادُ يُخلِقُها |
فصحى |
| تَوَخَّيْ جَميلاً، وافعَليهِ لحسنِهِ، |
فصحى |