| تصاممت عن لوم العذول كأنما |
فصحى |
| تلق ذوي الحاجات بالبشر إنه |
فصحى |
| ثَلُجَ النّباتُ فراق لونُ مشِيبه |
فصحى |
| لي صديقُ أُفِضي إليهِ بسّرِي |
فصحى |
| مواصلتي كتبي إليك تزيدني |
فصحى |
| يَا ثَانياً للنَّفِس، وهْـ |
فصحى |
| بِالله يا مغرًى بِهجرانِي |
فصحى |
| حَمَلتْ ثِقليَ في السَّهلِ العَصَا |
فصحى |
| نِلتُ في مصرَ كلَّ ما يرتجِى الآ |
فصحى |
| ما زلتُ في غِبطِة ِ عيشِي عالِماً |
فصحى |
| قُلْ لمن تَاه بالجمال عَلينا: |
فصحى |
| كل مستقبل من الـ |
فصحى |
| يا بعيداً أحله الشـ |
فصحى |
| يَا نَازِحينَ واصطِبَارَي والأسَى |
فصحى |
| دعوني أبح ما مثل وجدي يججد |
فصحى |
| لا تعتبن من مل إن عتابه |
فصحى |
| قد كنتُ أحسَبُ أن آ |
فصحى |
| النّاسُ كالطَّيرِ، والدُّنيا شِباكُهُمُ |
فصحى |
| اسيرُ نَحو بلادٍ لا أُسُّربِها |
فصحى |
| قَالوا: قَلاكَ، ومَلاَّ |
فصحى |
| لا صبر لي عن بدر تم مشرق |
فصحى |
| إذا ما عَرا مَالا أطيقُ دفَاعَه |
فصحى |
| إلى الله أشكو من جوى ً لم أجد له |
فصحى |
| عابُوا هَوَى شادنٍ في رجله قَصرٌ |
فصحى |
| وسر إلى بحر خضم له |
فصحى |