| أأحبابَنَا، خطبُ التَّفرِق شاغلُ |
فصحى |
| من مبلغ النائي المقيم تحية ً |
فصحى |
| نفسي الفداءُ لمن أذُودُ بِذكرِه |
فصحى |
| والجَوْرُ في حكمِ الصبابة ِ جائزٌ |
فصحى |
| كم تقصِدُ الماجِدِينَ الفاضِلِين، وكم |
فصحى |
| كم ذا التجني وكثرة العلل |
فصحى |
| ما بالملالة حين تعرض من خفا |
فصحى |
| إن كنتُ في مصرَ مجهولاً، وقد شُهرت |
فصحى |
| طَالتْ يَدُ البَين في تَفريقِ أُلفَتِنَا |
فصحى |
| عندي للأيام إن أقبلت |
فصحى |
| قالت وأحزنها بياض مفارقي |
فصحى |
| لخمس عشرة نازلت الكماة إلى |
فصحى |
| لما تخطَّتنِيَ السّبعونَ مُعرِضة ً |
فصحى |
| مُهَفْهَفٌ يُخجُل بَدر الدُّجَى |
فصحى |
| وشائمة برقاً بفودي راعها |
فصحى |
| ويح الغريبة والديار ديارها |
فصحى |
| لِدَتِي وإخوانُ الشَّبابِ مضَوْالِدَتِي وإخوانُ الشَّبابِ مضَوْا |
فصحى |
| يا موعدي بالوصل وعداً لا يرى |
فصحى |
| تصاممت عن لوم العذول كأنما |
فصحى |
| ما زلتُ في غِبطِة ِ عيشِي عالِماً |
فصحى |
| وجدد وجدي بعدما كان قد عفا |
فصحى |
| إلى كَم أُعَنَّي بالسُّرى والَّسباسِب |
فصحى |
| لهف نفسي لهلال طالع |
فصحى |
| يا مَن به سَلْوَتِي عن كلّ مفْتَقَدٍ |
فصحى |
| تخرَّمَتِ الأيامُ أهلَ مودَّتِي |
فصحى |