| يابانيَ الدَّرجِ الذي أولَى به |
فصحى |
| أطلعَ اللَّهُ وجهَ شهرِكَ هذا |
فصحى |
| ألذُّ من مُعَتَّقِ الرساطونِ |
فصحى |
| لم يُبكني رسمُ منزل طسما عم بل صاحبٌ حال عهدُهُ حُلما |
فصحى |
| يا وجنتيهِ اللتين من بَهَج |
فصحى |
| إذا احتضر الشحُّ النفوسَ فخالدٌ |
فصحى |
| ومن العجائبِ يا أبا الفيَّاض |
فصحى |
| ألا ربما سؤتُ الغيورَ وساءني |
فصحى |
| ياسائلي عنْ مجمع اللذّاتِ |
فصحى |
| يا ذا الذي لو هجاه مادحه |
فصحى |
| نَشَّرَ آذارُ في الثرى حُللاً |
فصحى |
| منحتُكها يا ابن الوزير تَلُعة ً |
فصحى |
| أبا الصقر حسبُ المادحيك إذا غلوا |
فصحى |
| ألا نَسّيا نفسي حديثَ البلابلِ |
فصحى |
| بكت شجوها الدنيا فلما تبيَّنتْ |
فصحى |
| يا من زكا جهرُه وإسرارهُ |
فصحى |
| أبا العباس ما هذا التَّواني |
فصحى |
| يا ليت شعري لو سُئلت وقد |
فصحى |
| أبا حُفيْص رويداً |
فصحى |
| نُبِّئتُ أن رجالاً لا خَلاقَ لهم |
فصحى |
| لي صديقٌ إذا رأت |
فصحى |
| يخالف إخوانه في الطريق |
فصحى |
| يرتاح للنَّيْلوْفر القلب الذي |
فصحى |
| ... إبراهيمَ في البَرْبَخِ |
فصحى |
| يا ذا الذي كُنْيتي |
فصحى |