م طل دمع هريق في الأطلالص بعد إقوائها من الحُلاَّلِ |
فصحى |
يهَشّ لذكراك العدوُّوإنه |
فصحى |
يا من زكا جهرُه وإسرارهُ |
فصحى |
ياابن حربٍ كَسَوْتني طيلساناً |
فصحى |
لم يُبكني رسمُ منزل طسما عم بل صاحبٌ حال عهدُهُ حُلما |
فصحى |
تُنافسني في مُؤخِر البِكْرِ سادراً |
فصحى |
وبَردُ مَس الخِصر المقْرور |
فصحى |
بكت شجوها الدنيا فلما تبيَّنتْ |
فصحى |
يا أيها الملك السعيد المُعرِسُ |
فصحى |
قد وَصَلَتْ قارُورتي |
فصحى |
وما كان إلا القبرَ خبثَ طويَّة |
فصحى |
ياسائلي بأميرنا |
فصحى |
لتعطِ الولاية من فضلها |
فصحى |
أبداً نحنُ في خلاف فمنِّي |
فصحى |
أبا جعفر هل أنت قابلُ شاعرٍ |
فصحى |
أبا جعفرٍ لا زلت مُعطى ً وواهبا |
فصحى |
سُليمانُ مَفْسدة ُ المملكَهْ |
فصحى |
أقسمتُ والحنثُ له آثامُ |
فصحى |
وشفوفُ البدنِ النا |
فصحى |
كيف يرجو الحياءَ منه صديقٌ |
فصحى |
أبابكر لك المثْلُ المعلَّى |
فصحى |
أيا ثقفيُّ أراك الذي |
فصحى |
إن كان إبليسُ خالقاً بشراً |
فصحى |
يظلم الناس يعلم اللهأفْرَى |
فصحى |
يا ذا الذي كُنْيتي |
فصحى |