| رأتْ أمُّ عمروٍ ما أعاني فعرَّضتْ |
فصحى |
| وَأَوانِسٍ تَدْنُو إِذا اجْتُدِيَتْ |
فصحى |
| وَزَوْرٍ أَتَى وَاللَّيْلُ يَحْدو رِكاَبهُ |
فصحى |
| نظرتْ ففاجأتِ النُّفوسَ منونُ |
فصحى |
| وماضَرَّهُمْ غِبَّ الأَحادِيثِ أنَّها |
فصحى |
| وقوافٍ ملسِ المتونِ شدادِ الـ |
فصحى |
| تجافيتُ عنْ عزٍّ يُنالُ بذلّة ٍ |
فصحى |
| وحمَّاءِ العلاطِ إذا تغنَّتْ |
فصحى |
| لَكَ الخَيْرُ ، هَل في لَفْتَة ٍ مِنْ مُتَيَّمِ |
فصحى |
| بدا لِي عَلى الكثيبِ |
فصحى |
| سقى الرَّملَ منْ أجفانِ عينيَّ والحيا |
فصحى |
| وذي هيفٍ للبرق منهُ ابتسامة ٌ |
فصحى |
| وكواعبٍ تشكو الوشاة َ كما شكتْ |
فصحى |
| وأغرَّ إنْ عذرَ الورى |
فصحى |
| وسَاجية ِ الأَلْحاظِ تَفْتُرُ إنْ رَنَتْ |
فصحى |
| وريمٍ رماني طرفهُ بسهامهِ |
فصحى |
| ومعرَّسٍ للَّهوِ يسحبُ ذيلهُ |
فصحى |
| رغمَ الأراذلُ إذْ ورثنا سؤدداً |
فصحى |
| وليلٍ طويلِ الباعِ فرَّقتُ شملهُ |
فصحى |
| خَليليَّ سِيرا بارَكَ اللّه فيكُما |
فصحى |
| وحيٍّ منْ بني جشمِ بنِ بكرٍ |
فصحى |
| وأشعثَ منقدِّ القميصِ تلفُّهُ |
فصحى |
| خليليَّ إنَّ العمرَ ودَّعتُ شرخهُ |
فصحى |
| هِيَ الجَرْعاءُ صادِيَة ٌ رُباها |
فصحى |
| ومقيلِ عفرٍ زرتهُ ويدُ الرَّدى |
فصحى |