| على عذب الجرعاءِ من أيمنِ الحمى |
فصحى |
| وأَوانِسٍ هِيفِ الخُصورِ إذا مَشَتْ |
فصحى |
| نظرتُ وللأدمِ النَّوافخِ في البرى |
فصحى |
| ومُهَفْهَفٍ أشكو فَظاظَة َ عاذِلٍ |
فصحى |
| سَقْياً لِكُوَفنَ مِنْ أَرْضٍ إذا ذُكِرَتْ |
فصحى |
| رمى اللهُ سعداً بالَّذي هوَ أهلهُ |
فصحى |
| وعدتمْ وأخلفتمُ والفتى |
فصحى |
| ضلَّتْ قبيِّلة ٌ راموا مساجلتي |
فصحى |
| خليليَّ ما بالُ اللَّيالي تلفَّتتْ |
فصحى |
| وشعبٍ نزلناهُ وفي العيشِ غِرَّة ٌ |
فصحى |
| ومُدَجَّجٍ نازَلْتُهُ في مَأْزِقٍ |
فصحى |
| وَكاشِحٍ خَامَرَتْ أَلْحاظَهُ سِنَة ُ |
فصحى |
| ومشبلة ٍ شمطاءَ تبكي منَ النَّوى |
فصحى |
| وَشادِنٍ نَبَّهْتُهُ، وَالكَرى |
فصحى |
| وَلَهٌ تَشِفُّ وراءَهُ الأشْجانُ |
فصحى |
| هذه دارها على الخلصاءِ |
فصحى |
| قِفا بِنَجْدٍ نُسَلِّمْ |
فصحى |
| أَلا بِأَبي مَنْ حِيلَ دونَ مَزارِهِ |
فصحى |
| إلى الأمن يفضي بالفتى ما يحاذرُ |
فصحى |
| ومتَّشحٍ باللُّؤمِ جاذبني العلا |
فصحى |
| يا ريمُ مالِيَ إلاّ بالهَوى شُغُلُ |
فصحى |
| يامن يساجلني وليس بمدركٍ |
فصحى |
| نظرتْ ففاجأتِ النُّفوسَ منونُ |
فصحى |
| وفتية ٍ منْ بني سعدٍ طرقتهمُ |
فصحى |
| وحمَّاءِ العلاطِ إذا تغنَّتْ |
فصحى |