| مَنِ الرَّكْبُ يابْنَ العامِرِيِّ أَمامي |
فصحى |
| لَحَى اللَّهُ دَهراً لا نَزالُ دَريئَة ً |
فصحى |
| واهاً لجائلة ِ الوشاحِ سرتْ |
فصحى |
| أَدارٌ بِأَكْنافِ الحِمى جادَها الحَيا |
فصحى |
| وَغَريرَة ٍ كالظَّبْيِ لاحَظَ قانِصاً |
فصحى |
| مَقيلُ النَّصْرِ في ظُلَلِ القِتامِ |
فصحى |
| نقمي تتبعها نعمي |
فصحى |
| الفَجْرُ يا سَعْدَ بَني مُعاذِ |
فصحى |
| بَدا- والثُّرَيّا في مَغارِبِها قُرْطُ- |
فصحى |
| سَقى اللهُ مِنْ رَمْلَتَيْ عالِجٍ |
فصحى |
| وبارقة ٍ تمخَّضُ بالمنايا |
فصحى |
| وموقفٍ زرتهُ منْ جانبيْ حضَنٍ |
فصحى |
| حَتّامَ تَشْكو الصَّدى بِيْضٌ مَباتِيرُ |
فصحى |
| حلفتُ بأيمانٍ ينالُ ذوو الهوى |
فصحى |
| سقى همذانَ حيا مزنة ٍ |
فصحى |
| رَنا، ونَاظِرُهُ بالسِّحْرِ مُكْتَحِلُ |
فصحى |
| ولوعة ٍ بتُّ أخفيها وأُظهرها |
فصحى |
| فؤادٌ دنا منهُ الغرامُ جريحُ |
فصحى |
| خليليَّ إنْ ألوى بيَ الفقرُ لمْ أبلْ |
فصحى |
| أعدْ نظراً هل شارفَ الحيُّ ثهمدا |
فصحى |
| ألا للهِ ليلتنا بحزوى |
فصحى |
| بأبي ريمٌ تبلَّجَ لي |
فصحى |
| يعيِّرني أخو عجلٍ إبائي |
فصحى |
| ياعَبْرَتي هذِهِ الأطْلالُ وَالدِّمَنُ |
فصحى |
| رأتْ أميمة ُ أطماري وناظرها |
فصحى |