| عليكَ بحفظِ النفسِ فالأمرُ بينٌ |
فصحى |
| لمَعَتْ لَنَا بالأبْرَقَينِ بُرُوق |
فصحى |
| وكفى بربِّ الوارداتِ شهوداقل للذي نظم الوجودَ عقوداً |
فصحى |
| لمَّا رأيتُ وجودَ الحقِّ منْ قبلي |
فصحى |
| استغفرُ اللهَ منْ علمٍ أفوهُ بهِ |
فصحى |
| الذاتُ تشهد في المجلى وليس لنا |
فصحى |
| سرائر سرٍّ لا تصان ولا تفشى |
فصحى |
| نظرت إلى الحق المستر بالخلق |
فصحى |
| نهضتُ إلى نفسي لأعرفَ خالقي |
فصحى |
| إنَّ المقرَ من يستعبدْ الدولا |
فصحى |
| من علم السرَّ الذي في القضا |
فصحى |
| إذا زلزلتْ أرضُ الجسومِ تراها |
فصحى |
| سبحانه لا بتسبيحِ هويته |
فصحى |
| شغلي بمن شرَّع لي الشـ |
فصحى |
| إذا ذكرت الذي بالذكر يحجبني |
فصحى |
| ولمَّا جلَّ عتبي حلِّ غيبي |
فصحى |
| أصرِّفه في كلِّ وقتٍ تصرُّفا أصرِّفه في كلِّ وقتٍ تصرُّفا |
فصحى |
| يا لابساً خِرقة َ التصوَّفِ ما |
فصحى |
| قلتُ : يا بيضة َ الفلكْ |
فصحى |
| الحمدُ للهِ الذي أفضلا |
فصحى |
| هذا الغليل الذي عندي من القلقِ |
فصحى |
| إني أفدت من استفدت علوماً |
فصحى |
| شهدتُ الذي قدْ مهدَ الأرضَ لي فرشاً |
فصحى |
| وإنما الله بالفراق قضى |
فصحى |
| ويفضل عنها مثلها وزيادة إذا الأمر لم يمكن فكنه فإنه |
فصحى |