| شَادِنٌ يَسْحبُ أَذْيَالَ الْطَّرَبْ |
فصحى |
| أََأُحرمُ منكَ الرِّضى |
فصحى |
| مَا بَالُ بَابِكَ مَحْرُوساً ببَوَّابِ |
فصحى |
| ظالمتي في الهوى ، لاتَظلمي |
فصحى |
| هنا تَفْنَى قَوافي الشِّعـ |
فصحى |
| حاشا لمثلكَ أنْ يفُكَّ أسيرا |
فصحى |
| رشاً سجدَ الجمالُ لوجنتيهِ |
فصحى |
| وأزهرَ كالعيُّوقِ بزهراءِ |
فصحى |
| أبا عبيدة َ والمسؤولُ عن خبرٍ |
فصحى |
| فكَّرتُ فيكَ أَبحرٌ أنتَ أم قمرٌ |
فصحى |
| ورُضابٍ كأنه ما يَمُجُّ النْـ |
فصحى |
| بجودِ أميرِ المؤمنين تَنَبَّعتْ |
فصحى |
| أَلا يا وَيحَ قَلبي للْشـ |
فصحى |
| سَقَوني حِمامي يومَ ساقُوا حُمولَهُمْ |
فصحى |
| ورديَّة ٌ يحملُها شادنٌ |
فصحى |
| كنتُ أليفَ الِّبا فودَّعني |
فصحى |
| لَغَبَ الغُرابُ فقلتُ : أكذبُ طائرِ |
فصحى |
| ونؤيٍ كدملوجِ الكعابِ ودمنة ٍ |
فصحى |
| أَيُّها البَدرُ الذي ضَنْـ |
فصحى |
| يَا أَيُّها المَشْغُوفُ بِالحُبِّ التَّعِبْ |
فصحى |
| بكُلِّ رُدَيْنيٍّ كأنَّ سِنانَهُ |
فصحى |
| بَياضُ شَيْبٍ قَدْ نَصَعْ |
فصحى |
| يا مليحة َ الدَّعجِ |
فصحى |
| سَرى طَيْفُ الحَبيبِ على البُعادِ |
فصحى |
| لا غَرْوَ إِنْ نالَ مِنْكَ السُّقْمُ والضَّررُ |
فصحى |