| سَلبَتنا فَواتكُ اللّفَتاتِ، |
فصحى |
| إنّ البخريّ مذ فارقتموهُ غدَا |
فصحى |
| للهِ ملاحكَ اللبيبُ، وقد |
فصحى |
| ملكتَ ببعضِ بركَ رقّ شكري، |
فصحى |
| وجهٌ تَحُفّ بهِ فَرائدُ عَسجَدٍ |
فصحى |
| اليَومَ زُعزِعَ رُكنُ المَجدِ وانهدما، |
فصحى |
| انظرْ إلى بركة ِ الجِسرَينِ حينَ بَدا |
فصحى |
| بروحي جُوذَرٌ في القَلبِ كانِس، |
فصحى |
| لستُ يوماً أنسَى مودة َ مولا |
فصحى |
| ما زِلتُ أعهَدُ منكَ وُدّاً صافياً، |
فصحى |
| زارَ، وصبغُ الظلامِ قد نصلا، |
فصحى |
| يا عِترَة َ المُختارِ يا مَن بهِمْ |
فصحى |
| إن تصحبِ السلطانَ كن محترسا، |
فصحى |
| تَاللَّه إلاَّ ما قَبِلتَ هديّتي، |
فصحى |
| وأهرتٍ، من الكِلابِ، أخطلِ، |
فصحى |
| وعَصرِ الرّضَا إنّي لدَيك لَفي خُسرِ |
فصحى |
| يا من جعلَ الظباءَ للاسدِ تصيد، |
فصحى |
| ما كنتُ أعلمُ، والبلاغة ُ صنعَتي، |
فصحى |
| أنِفَ الخمّارُ من فَرطِ خِباها، |
فصحى |
| وإذا فاتَكَ الغِنى نَكَصَ العَز |
فصحى |
| هذا كتابُ المَثلِ السّائِرِ |
فصحى |
| سأَثني على نُعماكَ بالكَلِمِ التي |
فصحى |
| أينَ في الحِمَى عَرَبُ |
فصحى |
| شكرتكَ عنّي شارداتُ قصائدٍ |
فصحى |
| أنكَرَ الصّبحُ دَمَ اللّيـ |
فصحى |