عبد الغفار الأخرس

الشعر الفصيح العصر الأندلسي

الاسم	-
أعد اللَّهو فإنَّ اللّهوَ أحْمَدْ	فصحى
أرى في لفظِ هذا الشَّهم معنى ً	فصحى
لهذي النُّوقِ تنحطُّ كلالا	فصحى
في كلّ يومٍ للمنون صولة ٌ	فصحى
قال لي صاحبي ونحنُ بسلعٍ	فصحى
تَوَلَّتْ من الظَّلماء تِلْكَ الدياجرُ	فصحى
لأسماءَ دارٌ حيثُ منقطع الرَّمل	فصحى
أقولُ له يومَ حثَّ المطيَّ	فصحى
أَيُنْكِرُ مَعروفَنا المُنكِرُ	فصحى
بشراك في نجلٍ نجيبٍ بدا	فصحى
الله يَعْلَمُ والأنام شهودُ	فصحى
أنعمْ عليَّ بشيءٍ أستعين به	فصحى
تحنُّ نياقُ الظاعنين وما لها	فصحى
ليهنك يا نحير أهلِ زمانه	فصحى
ذَكراني عَهْدَ الصبا بسعاد	فصحى
هو الوَجْدُ يا ظمياءُ منكِ وَجَدْتُه	فصحى
هو البرق ممّا راعها وشجاها	فصحى
دمتَ بالنيشان والعيد سعيدا	فصحى
جدَّ في وجده بكم فعلاما	فصحى
ما قضينا حقّاً لرسمٍ محيل	فصحى
لقدْ عجبَ الحسانُ الغيدُ لمّا	فصحى
نَبَّهتِ الورقاءُ ذاتُ الجناحْ	فصحى
يا أيُّها القمر المنيـ	فصحى
ما مات من بعد عبد الواحد الجودُ	فصحى
ما لها مفرية ً بيداً فبيدا	فصحى