تَلفَّتَ في مَنازِل آلِ مَيٍّ |
فصحى |
سَعَيْت لهذا المُلكِ بالهمَّة الكبرى |
فصحى |
أنظر إلى هذه الدار التي كملتُ |
فصحى |
تذكَّر بالخفيفِ عهداً قديما |
فصحى |
هل تركتم غير الجوى لفؤادي |
فصحى |
يشقُّ عليَّ أنْ تشقى بحبسِ |
فصحى |
أسرَّكَ من بادٍ لعَينَيْك حاضرِ |
فصحى |
ألا من مبلغٌ عنّي نقيباً |
فصحى |
إلى شعبانَ مَولايَ المفدى |
فصحى |
قام يجلوها ويردُ الليل معلمْ |
فصحى |
متى أرى هذه الأيام مسعفة ً |
فصحى |
مَحَوْتَ بسيف سَطوتك الفَسادا |
فصحى |
ريدَ لوماً فزاد في الحبّ وجدا |
فصحى |
رعَى الله أيامَ السُّرورِ بحاجرٍ |
فصحى |
مالي أفارقُ كلَّ يوم صاحباً |
فصحى |
يرى ضيفُ عبد الواحد الخير كلَّه |
فصحى |
في رحمة الله حلَّ شيخٌ |
فصحى |
مالها تطوي فيافي الأرض سيرا |
فصحى |
رُمينا بأدهى المعضلات النوائب |
فصحى |
نَسيمُ الصَّبا أَهدى إلى القلب ما أهدى |
فصحى |
أَتَذكُرُ دون الجزع بالخَيْف أربُعا |
فصحى |
إنَّ مليكَ العصر من قد عَلا |
فصحى |
كاد أنْ يقضي سقاماً ونحولا |
فصحى |
يا بني الشَّيخ والغياث المرجّى |
فصحى |
إذا كان خَصمي حاكمي كيفَ أصْنَعُ |
فصحى |