ليهنكَ أنّ لي ولداً وعبداً، |
فصحى |
هَويتُهُ تحتَ أطمارٍ مُشَعَّثَة ٍ، |
فصحى |
سِرُّكَ إن صنتَهُ بصَمتٍ، |
فصحى |
لستُ يوماً أنسَى مودة َ مولا |
فصحى |
لئن وهى عقدُ السحابِ الثمين |
فصحى |
يا بَياضَ البَياضِ! أنتَ من الأعـ |
فصحى |
يعطى البليدُ مع الخمولِ، من الغنى |
فصحى |
حضوري عندَ مَجدِكَ مثلُ غَيبي، |
فصحى |
دَبّ العِذارُ، فقامَتِ الأعذارُ، |
فصحى |
زَمانُ الرّبيعِ |
فصحى |
عذرتُ مولايَ في تركِ العيادة ِ لي، |
فصحى |
يا من جعلَ الظباءَ للاسدِ تصيد، |
فصحى |
إذا عَلِمَ العِدى عَنكَ انتِقالي، |
فصحى |
ولَيسَ كريماً مَن يَجُودُ بمَوعِدٍ، |
فصحى |
ثم بلغه أن المهجو توعد ذلك المقترح فخاف وطلب التنصل فغير له في كل بيت لفظة وقال إن سئلت فقل ما قلت إ |
فصحى |
أهوَى قمراً كلّ الورى تهواه، |
فصحى |
لو تَراني من فَوقِ طَودٍ من الجو |
فصحى |
انهضْ فهذا النجمُ في الغربِ سقطْ، |
فصحى |
سَلبَتنا فَواتكُ اللّفَتاتِ، |
فصحى |
قد اطمأنّتْ على الحرمانِ أنفُسنا، |
فصحى |
غنّى بصوتٍ مثلِ سوطِ عذابِ، |
فصحى |
قفي ودعينا قبلَ وشكِ التفرقِ، |
فصحى |
أيا ملكاً ربعهُ للعفاة ِ، |
فصحى |
ربّ أنعمتَ في المديدِ من العمـ |
فصحى |
شجى وشفَى ، لما شَدا وترنّما، |
فصحى |