| وحمّامِ سوءٍ وخيمِ الهواءِ |
فصحى |
| وأدهمَ ينهبُ عُرضَ المدى |
فصحى |
| هل كان أودعَ سرَّ قلب محجراً |
فصحى |
| وطيّبة ِ الأنفاس تحسبُ وصلَها |
فصحى |
| وزرقاء في لون السماء تنبّهت |
فصحى |
| أوميضُ البرقِ في الليل البهيم |
فصحى |
| ما الذي أعددت للموتِ فقدْ |
فصحى |
| تخالَفَتِ النياتُ يومَ تحمّلوا |
فصحى |
| يُمضي لك السيفُ ما تَنْويهِ والقلمُ |
فصحى |
| وَوَرْدِيَّة ٍ في اللوْن والفَوْحِ شَعشِعَتْ |
فصحى |
| هل أقالَ الحِمامُ عثرة حيٍّ |
فصحى |
| زارتْ على الخوفِ من رقيبِ |
فصحى |
| قدحَ المشيب بمفرقيه زنادا |
فصحى |
| باكر صبوحك من سلاف القهوة ِ |
فصحى |
| وآخذة ٍ في دورة ٍ فلكيَّة |
فصحى |
| وأبْيَض ماضٍ لا يَقَي من غرارِهِ |
فصحى |
| ومن راقصاتٍ ساحباتٍ ذيولَها |
فصحى |
| إنَّ الليالي والأيامَ يُدركها |
فصحى |
| خذْ بالأشد إذا ما الشرعُ وافقه |
فصحى |
| ومطلعة ِ الشموسِ على غصونٍ |
فصحى |
| بكى الناسُ قبليَ فَقْدَ الشباب |
فصحى |
| لها العَتْبُ، هذا دأبها وَلَيَ العُتْبَى |
فصحى |
| إذا ما الهواء اعتلّ كان اعتلالنا |
فصحى |
| يا تارِكاً راحاً تُسَلّي هَمّهُ |
فصحى |
| وساحبة ٍ ليلاً من الشّعَرِ الجَثْلِ |
فصحى |