| يرى ضيفُ عبد الواحد الخير كلَّه |
فصحى |
| أسيرُ وقد جازت بنا غاية السُّرى |
فصحى |
| بَرَّح الشّوقُ أُصْيْحابيَ بي |
فصحى |
| ألا بلّغ جناب الشَّيخ عَنّي |
فصحى |
| هاتها حمراءَ تحكي العندما |
فصحى |
| أتانا عنكَ مولانا البشيرُ |
فصحى |
| قد ذكرناكُم عَلى بُعد المزار |
فصحى |
| ألا من مبلغٌ عنّي ابنَ شبلي |
فصحى |
| أنظر إلى هذه الدار التي كملتُ |
فصحى |
| هاج القرامُ وهيَّجا بلبالي |
فصحى |
| قَدِمْتَ قدومَ الغاديات السَّواجمِ |
فصحى |
| قوَقَفْنا برَبْع المالكيّة وَقْفَة ً |
فصحى |
| لِلَّهِ دَرَّ أبي داود من رجلِ |
فصحى |
| حُيِّيَت من قادم حَلَّ السُّرورُ به |
فصحى |
| قَدِمْتَ فحيّاك المهيمنُ بندرا |
فصحى |
| أرى القاضي يشاركُ كلَّ حيٍّ |
فصحى |
| وفظٍّ غليظِ القلب أيقنت أنَّه |
فصحى |
| سقى الطللَ الغمامُ وجادَ رسما |
فصحى |
| بكيتُ الدّيارَ وأطلالها |
فصحى |
| تحنُّ نياقُ الظاعنين وما لها |
فصحى |
| هنيئاً لكم هذا الهناءُ المجدَّدُ |
فصحى |
| بوادي الغضا للمالكية أرْبُعُ |
فصحى |
| من لصبٍّ متَيِّمٍ مستهامِ |
فصحى |
| يا قدوة َ العُلماء يا من عِلْمُه |
فصحى |
| أيُّها القبر لا بَرِحْتَ مَصُوباً |
فصحى |