أنظر إلى هذه الدار التي كملتُ |
فصحى |
هنِّيتَ هنِّيتَ بالأقدام والظفر |
فصحى |
بشرى لنا في ولدٍ بوجهه |
فصحى |
ليالينا على الجرعاء عودي |
فصحى |
من لصبٍّ متَيِّمٍ مستهامِ |
فصحى |
ألا هَلْ للمتيَّمِ من مُجيرِ؟ |
فصحى |
أفي الطَلل الحديث أو القديم |
فصحى |
وعدلٍ ما قضى في الحبِّ يوماً |
فصحى |
فؤاد كطرفك أمسى عليلا |
فصحى |
أحمدُ الله بك الحال التي |
فصحى |
إذا أضطرم البرقُ اليمانيُّ في الدجى |
فصحى |
من أبي الهدى لاح فينا مظهرْ |
فصحى |
يا مَعْشَر السادة الأسرافِ لا بَرِحَتْ |
فصحى |
إسأَلِ الأَرْسُمَ لو ردَّتْ جوابا |
فصحى |
راقَ للأبصارِ حسناً وجمالا |
فصحى |
جسدٌ أشبهُ شيءٍ بالخيال |
فصحى |
أيُّها الدارُ لقد نلتِ الحبورا |
فصحى |
ولما رأيتُ الحيَّ والميْتَ واحداً |
فصحى |
بدا وَرَنْت لواحظُه دَلالا |
فصحى |
يا قدوة َ العُلماء يا من عِلْمُه |
فصحى |
أسيرُ وقد جازت بنا غاية السُّرى |
فصحى |
أمَا والهوى بالوُجُوه الملاحِ |
فصحى |
سقاكِ الحيا من أربعٍ وطلولِ |
فصحى |
أيُّ نار بها الجوانحُ تصلى |
فصحى |
سَعَيْت لهذا المُلكِ بالهمَّة الكبرى |
فصحى |