| بارق الشام إلى الكرخ سرى |
فصحى |
| إنْ جئت آل سلمى أو مغانيها |
فصحى |
| هلْ تَعلمون ـ بني الآداب ـ لا كَتَبَتْ |
فصحى |
| جئتَ يا ابن الفاروقِ من معجز |
فصحى |
| أتى ببراهين غدا كلُّ جاحدٍ |
فصحى |
| في رحمة الله وغفرانه |
فصحى |
| ضحك البرق فأبكاني دماً |
فصحى |
| أحبّتنا أنتمُ على السُّخط والرّضا |
فصحى |
| يا أيّها الركب قفوا بي ساعة |
فصحى |
| تَلفَّتَ في مَنازِل آلِ مَيٍّ |
فصحى |
| قلبٌ يذوب عليك وجدا |
فصحى |
| قام يجلوها ويردُ الليل معلمْ |
فصحى |
| أنيخاها فقدْ بلغتْ مناها |
فصحى |
| هكذا كان فعلَها الحمقاءُ |
فصحى |
| يَهنا أبو عيسى وإخوانُهُ |
فصحى |
| وغادة لو بروحي بعثُ رؤيتها |
فصحى |
| عليكَ دُموعُ العَين لا زال تَنْهَلُّ |
فصحى |
| هنِّيتَ هنِّيتَ بالأقدام والظفر |
فصحى |
| بشرى لنا في ولدٍ بوجهه |
فصحى |
| بدا وَرَنْت لواحظُه دَلالا |
فصحى |
| بُشرى بمولِد نجلِكُم من مَوْلِدِ |
فصحى |
| فديتك لا ترجو لنطقي تكلُّما |
فصحى |
| في رحمة الله حلَّ شيخٌ |
فصحى |
| متى أرى هذه الأيام مسعفة ً |
فصحى |
| يا مَعْشَر السادة الأسرافِ لا بَرِحَتْ |
فصحى |