| بني الأرضِ! ما تحتَ الترابِ مُوفَّقٌ |
فصحى |
| كم بالمدينةِ من غريبٍ نازِلٍ، |
فصحى |
| لحاكِ اللَّه، يا دُنيا، خلوباً؛ |
فصحى |
| لم أرضَ رأيَ وُلاةِ قومٍ، لقّبوا |
فصحى |
| ما يُحسِنُ المرءُ غيرَ الغِشّ والحسدِ؛ |
فصحى |
| ربّ! متى أرحَلُ عن هذهِ الـ |
فصحى |
| ما يُعرَفُ، اليومَ، من عادٍ وشيعَتِها، |
فصحى |
| نادى حَشا الأمّ بالطفل الذي اشتملت |
فصحى |
| أكرم ضعيفَكَ، والآفاقُ مجدبةٌ، |
فصحى |
| أوْفِ دُيوني، وخَلّ أقراضي، |
فصحى |
| أروى دمٌ قلباً، وتلكَ سفاهةٌ؛ |
فصحى |
| يا كاذباً! لا يَجوزُ زائفُهُ، |
فصحى |
| أوصيتُ نفسي، وعن وُدٍّ نصحتُ لها، |
فصحى |
| كُوني الثريّا، أو حَضارِ، أو الـ |
فصحى |
| أرى جُزءَ شُهْدٍ بينَ أجزاءِ علقمِ، |
فصحى |
| يُلامُ المُمسِكُ الإعطاءَ، حتى |
فصحى |
| تَعالى اللَّهُ، وهوَ أجَلُّ قَدرْاً |
فصحى |
| كفَتْكَ حَوادثُ الأيّام قتلاً، |
فصحى |
| طَلَبَ النّساءُ شَبابَهُ، حتى إذا |
فصحى |
| خَيرٌ لآدَمَ والخَلقِ، الذي خَرَجوا |
فصحى |
| وَجَدْتُ سوادَ الرأسِ تقلُبُ لونَهُ، |
فصحى |
| أوْجَزَ الدّهرُ، في المقالِ، إلى أنْ |
فصحى |
| كأني كنتُ في أزمانِ عادٍ، |
فصحى |
| عليكَ بفعلِ الخيرِ، لو لم يكنْ لهُ، |
فصحى |
| قرَنْتَ الجيادَ بأجمالِها، |
فصحى |