| لدُنياكَ حُسْنٌ، على أنّني، |
فصحى |
| لعلّ أُناساً، في المحاريبِ، خَوّفوا |
فصحى |
| لقاءُ النّاسِ ألجأني، برغمي، |
فصحى |
| ماذا يُريبُكَ من غُرابٍ طارَ عَن |
فصحى |
| الظّلمُ في الطّبع، فالجاراتُ مُرهَقَةٌ |
فصحى |
| بردُ الصّبا، ليسَ مثلَ البُردِ تخلَعُهُ، |
فصحى |
| تَزَوّجتَها، وهيَ، فيما تظُنُّ |
فصحى |
| حَديثٌ جاءَ عَن هابيـ |
فصحى |
| دنياكَ تُكْنى بأُمّ دَفرٍ، |
فصحى |
| سألتُ عن الأجيالِ في كلّ بُرهةٍ، |
فصحى |
| سباكِ اللَّهُ يا دُنيا عرُوساً، |
فصحى |
| سكوناً خِلتُ أقدَمَ من حَراكٍ، |
فصحى |
| شرِبتُ الرّاحَ بالرّاحِ، |
فصحى |
| ما وُفّقوا، حسبوني من خيارِهمُ، |
فصحى |
| عَدِّ عن شارِبِ كأسٍ أسكَرَتْ، |
فصحى |
| أكُمْهاً ليس بينَهُمُ بصيرٌ! |
فصحى |
| مُومِسٌ، كالإناءِ دنّسهُ الشَّرْ |
فصحى |
| غُبِقنا الأذى، والجاشريّةُ همُّنا، |
فصحى |
| أمسى خليلُكَ، عند اللُّبّ، محتَقَراً، |
فصحى |
| مَن يُوقَ لا يُكلَمْ، وإن عَمدتْ له |
فصحى |
| أشَمِمْنا لُبنَى، فقلنا: لُبَينَى، |
فصحى |
| ألمْ ترَ أنّ جسمي فيهِ فَضلٌ، |
فصحى |
| يغدو، إلى كسبِ قيراطٍ، أخو عملٍ، |
فصحى |
| أُفٍّ لدُنيانا وأحزانِها، |
فصحى |
| أُسَرُّ، إن كنتُ محموداً على خُلُق؛ |
فصحى |