ملَّ، وأبدَى تَجَهُّم السَّأمِ |
فصحى |
بَأبِي شَخصُكَ الذي لا يَغيبُ |
فصحى |
ألا أبلغا عني أناساً صحبتهم |
فصحى |
أيُّها المغرورُ، مهلاً |
فصحى |
كفى حزنا أن الحوادث قصرت |
فصحى |
قَلبِي وصَبري إلفَان مُذْ خُلِقَا |
فصحى |
صحَا، وللجهلِ أوقاتٌ وميقاتُ |
فصحى |
ارضَ الخُمولَ، تَعشْ به في نَجْوَة ٍ |
فصحى |
لا تَرْتَجِ الخلقَ؛ فالأبوابُ مُرْتَجَة ٌ |
فصحى |
أحببتها في عنفوان الصبا |
فصحى |
لو كانَ رزقُ الفتَى بقوَّتهِ |
فصحى |
يا لائم المشتاق تعـ |
فصحى |
لا تجزعن لخطب |
فصحى |
أجيرة َ قَلبي، إن تَدانَوْا، وإن شَطُّوا |
فصحى |
إيهاً، بحقَّكَ مجدَ الدّين تعلَمُ أنَّ |
فصحى |
بنفسي بعيد الدار بي من فراقه |
فصحى |
مُعينَ الدِّينِ، كم لك طوقُ منٍّ |
فصحى |
كم ترزمي وكم تحني يا ناق |
فصحى |
ولمّا تَصافَينا وأخلص وُدُّنَا |
فصحى |
وكيفَ أشكرُ مَن أسدَى إلى َّ يداً |
فصحى |
حتّام أرغب في مودَّة زاهد |
فصحى |
يا غافلين عن الأمر الذي خلقوا |
فصحى |
لو استطعت ولو ملكت أمري في |
فصحى |
أحبَابَنَا، لي عندَ خَطْرة ِ ذِكرِكُم |
فصحى |
يا ملولاً قلما ير |
فصحى |